الياء و الفاء و النون. يقولون: اليَفَنُ: الشَّيخ الكبير.
يفع
الياء و الفاء و العين: كلمةٌ تدلُّ على الارتفاع. فاليَفَاع: ما عَلَا من الأرض. و منه يقال: أيْفَعَ الغُلامُ. إذا عَلَا شبابُه، فهو يافعٌ، و لا يقال مُوفِعٌ.
يقن
الياء و القاف و النون: اليَقَن [3] و اليَقين: زَوال الشَّكِّ.
يقال يَقِنْت، و استَيْقَنْت، و أيْقَنْت.
يقه
الياء و القاف و الهاء. سمعت علىَّ بن إبراهيمَ القَطَّانَ يقول:
سمعت ثعلباً يقول: أيْقَه يُوقِهُ إيقاهاً، إذا فَهِمَ. يقال أيْقِهْ لهذا، أى افْهَمْه.
[1] فى الأصل: «يعط». و يعاط بتثليت الياء، كما فى المجمل و اللسان و القاموس. و نبه فى المجمل و اللسان أن لغة الكسر فيحة. و فى اللسان: «قال الأزهرى و هو قبيح، لأن كسر الياء زادها قبحا، لأن الياء خلقت من الكسرة». و ليس فى كلام العرب كلمة على فعال فى صدرها ياء مكسورة. و قال غيره يسار لغة فى اليسار.