[أى كما رُبِط [4]] عند الزُّبْيَة للذِّئب. و اليُعَار: صوت الشَّاء. يقال يَعَرَت تَيْعِرَ [5] يُعَاراً.
[1] كذا ضبط فى المجمل و القاموس. قال فى القاموس: «جبل تحت ياسرة، لماءة من مياه أبى بكر ابن كلاب». و ضبط فى اللسان و معجم البلدان بضمتين. قال فى معجم البلدان: «لقب تحت الأرض يكون فيه ماء لبنى يربوع بالدهناء». و فى اللسان: «دحل لبنى يربوع». و أنشدوا لطرفة:
أرق العين خيال لم يقر * * * طاف و الركب بصحراء يسر
[3] للبريق الهذلى فى بقية أشعار الهذليين 43 و اللسان (يعر) و معجم البلدان (الأملاح) قال ياقوت: «و قد تكرر ذكره فى شعر هذبل فلعله من بلادهم». و البيت بتمامه:
أسائل عنهم كلما جاء راكب * * * مقيماً بأملاح كما ربط اليعر