الياء- و قوم موتى و أموات و ميّتون و ميتون- بتشديد الياء و تخفيفها-.
قال الجوهري: و يستوي في قولك: «ميّت و ميت» المذكر و المؤنث، قال اللّه تعالى: لِنُحْيِيَ بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً.
[سورة الفرقان، الآية 49]، و لم يقل: «ميتة»، و يقال أيضا:
«ميتة»، كما في قوله تعالى:. الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ.
[سورة يس، الآية 33]، و أماته اللّه و موّته.
و في «الموجز في أصول الفقه»: هو عدم الحياة عما من شأنه الحياة، أو زوال الحياة.
«تحرير التنبيه ص 107، 108، و الموجز في أصول الفقه ص 41»
موتان:
- بفتح الميم و الواو-، قال الفراء: الموتان من الأرض:
الموت الذريع، و الموتان- بفتح الميم و سكون الواو-: عمى القلب، يقال: «رجل موتان القلب»: إذا كان لا يفهم شيئا.
«المغني لابن باطيش ص 422».
المؤتم:
المقتدى، و المقتدى: من أدرك الإمام مع تكبيرة الإحرام.
و القدوة: من يقتدى به.
«أنيس الفقهاء ص 90».
المؤثر:
هو ما أثر جنسه في نوع الحكم لا غير: أى من غير اعتبار تأثير النوع في الجنس، أو الجنس في الجنس.
«نهاية السؤل 3/ 72، و الموجز في أصول الفقه ص 235».
الموجب:
اسم الفاعل من الإيجاب، هو ضد المختار الذي إن شاء فعل و إن لم يشأ لم يفعل، فهو الذي يجب أن يصدر عنه فعل من غير قصد، و إرادة كالإشراق من الشمس و الإحراق من