«المصباح المنير (غرم) ص 446، و النظم المستعذب 1/ 267».
الغزال:
الغزال من الظباء: الشادن قبل الأثناء من حين يتحرك و يمشى، و قيل: هو بعد الطّلا، ثمَّ هو (غزال)، فإذا قوى و تحرك فهو: (شادن)، و قيل: هو غزال من حيث تلده أمه إلى أن يبلغ أشد الإحضار، و ذلك حين يقرن قوائمه فيضعها معا و يرفعها معا.
و الجمع: غزلة، و غزلان، و الأنثى بالهاء.
و قد أغزلت الظبية أو ظبية مغزل: ذات غزال، نقل ذلك ابن سيده.
«المصباح المنير (غزل) ص 447، و المطلع ص 180».
الغَزْوُ:
أصله القصد و الطلب، يقال: «ما مغزاك من هذا الأمر»: أي ما مطلبك، و سمى الغازي غازيا لطلبه العدو، و جمعه: غزاة و غزّى، كناقص و نقّص، و منه: «قصد العدو في دارهم».
قال ابن القطاع: «غزا يغزو غزوا»، قال اللّه تعالى:.
أَوْ كٰانُوا غُزًّى. [سورة آل عمران، الآية 156]: أي مجاهدين محاربين.
«المصباح المنير (غزو) ص 447، و النظم المستعذب 2/ 268، و المطلع ص 209، و القاموس القويم للقرآن الكريم 2/ 253».