في اللغة: هو كون الشيء على وجه تقبله النفس و يميل إليه الطبع من حيث الاستمتاع به.
و في الشرع: هو القبول للشيء و الرضا به، و الحسن: هو المقبول و المرضى، أو ما لم ينه عنه شرعا، أو أمرنا بمدح فاعله، و القبيح ما أمرنا بذم فاعله.
و الحسنة: ما يتعلق بها المدح في العاجل و الثواب في الآجل.
و حسن الاقتضاء، معناه: قضاؤه بأقل قدر فقط من صنفه، و القبض من المدين جائز و عكسه حسن القضاء.
«ميزان الأصول ص 46، و أحكام الفصول ص 50، و شرح حدود ابن عرفة 398، و أنيس الفقهاء ص 102، و لب الأصول/ جمع الجوامع ص 23، و الحدود الأنيقة ص 77، و التعريفات ص 117 (ريان)».
الحسيس:
الصوت الخفي أو الحركة الخفيفة ذات الصوت الخفي.
و الحسيس: الحسّ، قال اللّه تعالى: لٰا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهٰا وَ هُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خٰالِدُونَ [سورة الأنبياء، الآية 102]:
أي لا يسمع المؤمنون صوت النار الخفي و لا صوت حركتها و اضطرامها فهم بعيدون عن النار بعدا كبيرا.
«المصباح المنير (حسس) ص 52، و النهاية 1/ 384، و القاموس القويم للقرآن الكريم ص 154».
الحشرات:
جمع حشرة- بفتح الشين-: جمعا و إفرادا، و هي صغار دواب الأرض كالفأر، و الخنافس، و الصراصير و نحو ذلك، و قيل: هي هوام الأرض مما لا شمّ له، سمّيت بذلك لكثرتها و انسياقها و انبعاثها.
«معجم مقاييس اللغة (حشر) ص 266، و المطلع ص 38، 228، 381».
الحَشّ:
- بفتح الحاء و ضمها-: البستان، و أيضا: المخرج، لأنهم