«لا هام و لا طيرة» [البخاري «الطب» 19]، و جاء: «أقرّوا الطّير في وكناتها». [النهاية 5/ 222]: أى على مجاثمها.
«معجم المقاييس (طير) ص 630، و المصباح المنير (طير) ص 145، و المعجم الوسيط (طير) 2/ 594».
التطييب:
وضع المرء الطيب على غيره من حيّ أو ميّت أو جماد.
«واضعه».
التظاهر:
الظاء، و الهاء، و الراء أصل واحد يدل على قوة و بروز.
و التظاهر: مأخوذ من الظهور، و هو البروز بعد الخفاء، و الاطلاع على الشيء، و التظاهر و التعاون.
قال المناوى: «التظاهر»: تكلف المظاهرة، و هو تسند القوة، كأنه استناد ظهر إلى ظهر.
«معجم المقاييس (ظهر) ص 642، و المصباح المنير (ظهر) ص 147، و التوقيف ص 183، و بصائر ذوي التمييز 3/ 548، 549».
التعادل:
التساوي بين الشيئين، و عدل الشيء- بالكسر- مثله من جنسه أو مقداره.
قال ابن فارس: «و العدل»: الذي يعادل في الوزن و القدر.
و عدله- بالفتح-: ما يقوم مقامه من غير جنسه.
و التعادل في اصطلاح الأصوليين: تقابل الدليلين، بأن يدل كل منهما على منافي ما يدل عليه الآخر.
و بعض الأصوليين يعبر بلفظ «التعارض» بدل «التعادل»، و هو قريب، فإن الدليلين إذا استويا مع تنافيهما من حيث الدلالة فقد تعارضا.
فائدتان:
1- التعادل أو التعارض لا يكون بين قطعيين، و لا بين قطعي و ظني و إنما يكون بين ظنيين فقط.