اصطلاحا: هي الأمر الخارق للعادة الصادر على يد من يدعى النبوة المخالف كما هو المشهور عن مسيلمة الكذاب: أنه دعا لأعور أن تصير عينه العوراء صحيحة فتحولت عوراء، و غير ذلك.
و يقال للإهانة: التكذيب أيضا، و تحقيقها في المعجزة إن شاء اللّه تعالى.
«المصباح المنير (هون) ص 246، و التوقيف للمناوى ص 103، و الدستور لأحمد بكرى 11/ 22، و الموسوعة الفقهية 7/ 99».
أهبة النكاح:
الأهبة: العدة، و الجمع: أهب، مثل عدة، و عدد، و تطلق على معنى: القدرة على مئونة من مهر و غيره، فهي بمعنى:
الباءة على قول من فسر الحديث بذلك.
«المصباح المنير (أهب) ص 28».
الأَهْدَاب:
واحدها: هدب بوزن فعل: ما نبت من الشّعر على أشفار العين، و رجل أهدب: طويل الأهداب.
«المصباح المنير (هدب) ص 243، و المطلع للبعلى ص 366».
الإهلاك:
قد يقع الإهلاك و الإتلاف بمعنى واحد.
ففي «مفردات الراغب» على ثلاثة أوجه:
الأول: افتقاد الشيء عنك: و هو عند غيرك موجود كقوله تعالى: هَلَكَ عَنِّي سُلْطٰانِيَهْ [سورة الحاقة، الآية 29].
الثاني: هلاك الشيء باستحالة و فساد: كقوله تعالى:.