المأدبة: و يسمى كل طعام مأدبة، و قيل: الطعام الذي صنع لدعوة- بميم مفتوحة، و همزة ساكنة، و ذال مهملة مضمومة.
النقيعة: طعام القدوم- بنون مفتوحة، و قاف مكسورة، و عين مهملة.
الوكيرة: طعام البناء- بفتح الواو، و كسر الكاف.
الوليمة: تقع على كل طعام متخذ لحادث سرور، إلّا أنها بالعرس أخص لكثرة الاستعمال.
«المفردات ص 304، و الكليات ص 580، 585، و طلبة الطلبة ص 339، و المطلع ص 380، و المغني ص 507، و الروض المربع ص 502».
الإطلاق:
هو التخلية من الوثاق: أى حل القيد، يقال: أطلقت البعير من عقاله و طلقته، و هو طالق، و طلق: بلا قيد. و هو مصدر أطلق.
و الأصوليون و الفقهاء يأخذون معناه من معنى المطلق، و هو:
ما دل على شائع في جنسه.
- و معنى كونه شائعا في جنسه: أنه حصة من الحقيقة محتملة لحصص من غير شمول و لا تعيين.
و يأتي الإطلاق أيضا بمعنى اللفظ في معناه حقيقة كان أو مجازا، كما يأتي بمعنى النفاذ، فإطلاق التصرف: نفاذه.
و الإطلاق: نية النسك الذي شرعه اللّه تعالى في إحرامه مطلقا من غير تعيين حج أو عمرة أو كليهما معا.
«المفردات ص 306، و الكليات ص 584، و ميزان الأصول للسمرقندى ص 41، و الشرح الصغير للدردير 1/ 565 (حاشية بلغة السالك)، و الكواكب الدرية 2/ 14، و الحدود الأنيقة ص 78، و الموسوعة الفقهية 5/ 162، 13/ 181».