لكن عمومه لكل مجهول مستلزم لكثرة التخصيص فيه، حيث يلزم الخروج عنه في جميع موارد الأصول الشرعية، لأنها أخص منه، و في الشبهات الحكمية من موارد الأصول العقلية، للتسالم على عدم الرجوع إليها في الشبهات الحكمية.
[1] وسائل الشيعة ج: 18 باب: 13 من أبواب كيفية الحكم و أحكام الدعوى حديث: 11.