فلم يبق إلّا الرابع، و هو المطلوب.
هذا إذا لم يكن لأحدهما مرجّح، و إلّا فيتعين هو.
و من هذا القبيل: ما لو كان أحدهما مقدّما على الآخر في الوجود، كأن يكره على إفطار اليوم أو غدا، فيتعين الغد، لأنه لا إكراه اليوم، فلا موجب للإفطار.