(6) لكن في كشف الاستاذ إيجاب الإيماء بباقي الأعضاء ( [3])، و هو لا يخلو من وجه.
(7) [كما أنّ] ظاهر الأصحاب خلافه.
(8) كما صرّح به بعضهم ( [4]) و تقتضيه اصول المذهب.
نعم ربّما ظهر من بعضهم أنّ منه [/ من المتعذّر عليه التغميض] الأعمى؛ حملًا للتغميض و الفتح على العين الصحيحة. و فيه منع، هذا.
و قد يحتمل في أصل البحث التخيير بين الإيماء و التغميض في الصورتين المزبورتين للسجود و بين وضع شيء على الجبهة؛ جمعاً بين الأمر بهما في النصوص السابقة و بين:
أ- ما في المرسل عن الصادق (عليه السلام) أنّه سئل عن المريض لا يستطيع الجلوس يصلّي و هو مضطجع و يضع على جبهته شيئاً؟ قال: