قال في اللؤلؤة: و رأيت له بخطّه حاشية المدارك مسوّدة تتعلّق ببعض كتاب الطهارة.
ثم قال: توفّي بمكّة في السنة الثالثة و الثلاثين بعد الألف [2] .
و حكى في الأصل عن سلافة العصر أنه توفّي سنة السادسة و العشرين بعد الألف [3] .
و هو يروي عن السيد صاحب المدارك، و عن الميرزا الكبير الرجالي الميرزا محمد الاسترابادي، نزيل مكّة المعظمة، و يروي عنه غير واحد، أجلّهم الشيخ المحقّق الشيخ محمد بن صاحب المعالم.
2171-الشيخ محمد أمين بن محمد علي فرج اللّه الكاظمي
صاحب المشتركات، الذي ذكره في الأصل، و قال فيه: فاضل فقيه صالح جليل معاصر، له كتب منها: