و لُكْدَة ، بالضمّ: اسم رجُلٍ، و هو الذي تقدَّم، لغد.
لمد [لمد]:
اللُّمْدُ ، أَهملَه الليثُ و الجوْهَرِيّ و روَى أَبو عَمْرو: اللَّمْدُ : التَّوَاضُع بالذُّلِّ، و من ذََلك اللَّمْدَانُ كسَحْبَانَ: الذَّلِيلُ الخاضعُ يقال: ما حَمْدَانُ إِلا لَمْدَانُ .
و لَمَدَهُ : لَدَمَهُ ، يَعني ضَرَبَه، كأَنه مُقلوب منه.
*و مما يستدرك عليه:
الأَلْمَدُ : الذَّلِيلُ.
لود [لود]:
الأَلْوَدُ ، أَهمله الجَوْهَرِيّ، و قال الليث: هو من الرجال: مَنْ لا يَمِيلُ [3] إِلى عدْلٍ و لا يَنْقَادُ لأَمْرٍ و لا إِلى حَقّ، و قد لَوِدَ ، كفَرِحَ يَلْوَد لَوَداً ، ج أَلْوَادٌ ، قال الأَزهَرِيُّ:
[1] كذا بالأصل و اللسان هنا ضبطت ملاكدِ بالكسر، و هو خطأ فالبيت من قصيدة مرفوعة الروي و قد ورد البيت صواباً في اللسان مادة عطف و فيه: «مريرٌ ملاكدُ» و البيت لم يرد في أبيات أسامة التي على هذا الروي و هذه القافية.
[2] الأصل و اللسان، و في الأساس: و لكد شعره من الوسُخ.