تقتضي رغبة حقيقية في القراءة، لكي يتحقق قصد القراءة، و بعد هذا، يقع الوضوء بهذا القصد.
و بهذا انتهى الكلام، في الفصل الأول، فيما يتعلق، بمادة الأمر، ثم يليه الكلام، فيما يتعلق بصيغة الأمر.