responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الوسائل إلى غوامض الرسائل نویسنده : الموسوي الطهراني، السيد رسول    جلد : 1  صفحه : 250

و من هذا القسم [1] علم الهندسة [2] و الحساب [3] و أكثر أبواب المنطق [4]، ...


و الشاهد على عدم إمكان إنكار أمثال هذه المسائل هو تشبيه الناس امورهم الواضحة كثيرا بقولنا: دو دوتا چهارتا، مثلا.

[1] أي من قسم العلوم النظريّة المنتهية إلى مادّة قريبة من الإحساس.

[2] «الهندسة» بفتح الهاء و الدال و السّين معرّب «أندزه» [1].

[3] الأولى ضمّ علم الموسيقى إليهما؛ لكونه من فروع علم الرياضيّ، كما أوضحناه آنفا.

[4] إشارة إلى بعض القواعد المسلّمة في علم المنطق، ككون نقيض السالبة الكلّيّة موجبة جزئيّة، مثلا إذا نفى شخص كلّ رجل في الدار بنحو السالبة الكلّيّة بقوله مثلا: لا رجل في الدار، فرأينا فيها بأعيننا رجلا، صحّ أن يقال له: إنّ خبرك هذا يناقض ما في الخارج، و كاعتبار إيجاب الصغرى و كلّيّة الكبرى في الشكل الأوّل من القياس، و كاشتراط اختلاف المقدّمتين و كلّيّة الكبرى في الشكل الثاني منه، و هكذا الشرائط المذكورة في سائر الأشكال الأربعة

« مغ‌كب» اوّل« خين‌كب» ثاني و« مغ‌كاين» سيم‌* * * در چهارم« مين كغ» يا« خين‌كاين» شرط دان‌

[2].


[1] انظر المنجد في اللغة: مادّة «هندس».

[2] و قد نظم الشاعر شرائط إنتاج الأشكال الأربعة بالفارسيّة تسهيلا للضبط و الحفظ:

«مغ‌كب» اوّل «خين‌كب» ثاني و «مغ‌كاين» سيم‌* * * در چهارم «مين كغ» يا

«خين‌كاين» شرط دان‌

حيث إنّ «مغ‌كب» يرمز به إلى اشتراط كون الصغرى موجبة و الكبرى كلّيّة، و «خين‌كب» يرمز به إلى اشتراط اختلاف المقدّمتين في الإيجاب و السلب و كلّيّة الكبرى، و «مغ‌كاين» يرمز به إلى اشتراط إيجاب الصغرى و كلّيّة إحدى المقدّمتين، و «مين كغ»

نام کتاب : الوسائل إلى غوامض الرسائل نویسنده : الموسوي الطهراني، السيد رسول    جلد : 1  صفحه : 250
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست