responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : النعيم المقيم لعترة النبأ العظيم نویسنده : الموصلي، شرف الدين    جلد : 1  صفحه : 190

هناك دعا اللهم وال وليه‌ * * * و كن للذي عادى عليا معاديا [1]

[33]- و قال أبو هريرة: مكتوب على العرش: لا إله إلّا اللّه وحده لا شريك له، محمد عبدي و رسولي أيدته بعلي بن أبي طالب، [و ذلك قوله في كتابه‌ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَ بِالْمُؤْمِنِينَ‌ [2] علي وحده‌] [3].

[34]- و قال تعالى: إِنَّ عَلَيْنا جَمْعَهُ وَ قُرْآنَهُ ... ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنا بَيانَهُ‌ [4].

فقرأ ابن مسعود: إن عليا جمعه و قرأ به (ثم إن عليا بيّنه) [5].

[35]- و فيه: الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ‌ [6].

[36]- و فيه: الَّذِينَ آمَنُوا وَ تَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ‌ [7].

[37]- و فيه: مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ [8] الآية. [دخل أبو عبد اللّه الجدلي على علي بن أبي طالب (عليه السلام)‌] فقال له علي (عليه السلام): «يا أبا عبد اللّه الحسنة حبّنا، و السيئة بغضنا» [9].


[1]- شواهد التنزيل: 1/ 201 ح 211، مناقب الخوارزمي: 136 ح 152، فرائد السمطين: 1/ 72، المعيار و الموازنة: 214، نظم درر السمطين: 112، كفاية الطالب: 64، تذكرة الخواص: 33.

[2]- سورة الأنفال: 62.

[3]- ترجمة الإمام علي من تاريخ دمشق: 2/ 419 ح 919، شواهد التنزيل: 1/ 224 ح 299، كفاية الطالب: 234، الدر المنثور: 3/ 199، الرياض النضرة: 2/ 172، و ما بين المعقوفتين أثبتناه من المصادر.

[4]- سورة القيامة: 17- 19.

[5]- الأنساب للسمعاني: 3/ 396، مناقب آل أبي طالب: 1/ 320، و في المصادر: أن عليا جمعه و قرأ به فإذا قرأه فاتبعوا قراءته.

[6]- سورة البينة: 6. أنظر: شواهد التنزيل: 2/ 356 ح 1125- 1148، الدر المنثور: 4/ 287، كفاية الطالب: 246، مناقب الخوارزمي: 111/ ح 120.

[7]- سورة الرعد: 28. أنظر: تفسير القمي: 1/ 365، بحار الأنوار: 23/ 185 ح 54.

[8]- سورة النمل: 89.

[9]- شواهد التنزيل: 1/ 426 ح 581- 582، فرائد السمطين: 2/ 297 ح 554، مناقب آل أبي طالب: 2/ 296، ينابيع المودة: 1/ 291 ح 1.

نام کتاب : النعيم المقيم لعترة النبأ العظيم نویسنده : الموصلي، شرف الدين    جلد : 1  صفحه : 190
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست