أ لا ترى إلى قولهم أن عمر قاد عليا (عليه السلام) بحمائل سيفه، و حصر فاطمة (عليها السلام) فهابت فأسقطت ولدا اسمه المحسن.
المصادر:
1. الصواعق المحرقة: ص 51.
2. الهجوم على بيت فاطمة (عليها السلام): ص 213 ح 86.
3. سمط النجوم العوالي: ج 2 ص 295، على ما في الهجوم.
4. الفتح المبين: ج 1 ص 87، على ما في «رد الرافضة»: ص 182، على ما في الهجوم، بتفاوت فيه.
88 المتن:
قال محمد بن رسول الموسوي البرزنجي في نقل أقوال الشيعة:
الخامس: أنهم قالوا: إن عمر بن الخطاب ذهب إلى دار علي (عليه السلام) و هو مندس فيها من خوف عمر. فدخل عليه و أخرجه من الدار و قاده بحمائل سيفه، و خافت فاطمة (عليها السلام) منه و أسقطت ولدا اسمه المحسن.
المصادر:
1. النواقض للروافض و النواقص: ص 41، على ما في الهجوم.
2. الهجوم على بيت فاطمة (عليها السلام): ص 14، عن النواقض.