... إن عمر ضرب بطن فاطمة (عليها السلام) يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها، و كان يصيح:
أحرقوا دارها بمن فيها، و ما كان في الدار غير علي و فاطمة و الحسن و الحسين (عليهم السلام).
المصادر:
1. الملل و النحل: ج 1 ص 57.
2. رياحين الشريعة: ج 1 ص 287.
3. من حياة الخليفة عمر بن الخطاب: ص 181.
4. على باب فاطمة (عليها السلام): ص 79، عن الصفدي.
5. الوافي بالوفيات: ج 5 ص 347.
6. عوالم العلوم: ج 11 ص 578 ح 29، عن الملل و النحل.
7. عوالم العلوم: ج 11 ص 943 ح 16، عن الوافي بالوفيات.
8. فاطمة الزهراء (عليها السلام) من قبل الميلاد إلى بعد الاستشهاد: ص 230.
9. ظلامات فاطمة الزهراء (عليها السلام) في السنة و الآراء: ص 147.
10. شرح خطبة فاطمة الزهراء (عليها السلام) و أسبابها: ص 251، عن الملل و النحل.
11. الهجوم على بيت فاطمة الزهراء (عليها السلام): ص 179، عن الملل و النحل.
12. على باب فاطمة الزهراء (عليها السلام): ص 79، عن الوافي بالوفيات.
8 المتن:
قال ابن أبي الحديد بعد ذكر قصة هبّار بن الأسود:
و أن رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) أباح دمه يوم فتح مكة، لأنه روّع زينب بنت رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) بالرمح و هي في الهودج و كانت حاملا، فرأت دما و طرحت ذا بطنها.