رواه عنه ابن حمزة الزيدي، المتوفى 614 ق.
و الحسني الزيدي، المتوفى 670 ق.
و الشرفي الأهنومي، المتوفى 1055 ق.
المصادر:
1. المصابيح للسيد أحمد بن إبراهيم الحسني الزيدي: ج 4 ص 171، على ما في الهجوم.
2. الهجوم على بيت فاطمة (عليها السلام): ص 256، عن المصابيح.
3. موسوعة رجال الكتب التسعة: ج 3 ص 486، عن المصابيح، شطرا منه، على ما في الهجوم.
4. الشافي: ج 4 ص 173، عن المصابيح، على ما في الهجوم.
5. أنوار اليقين: ص 9، عن المصابيح، على ما في الهجوم، شطرا من الحديث.
6. شفاء صدور الناس: ص 480، عن المصابيح، على ما في الهجوم.
77
المتن:
في الأرجوزة المختارة:
فجاءهم عمر في جماعة * * * إذ لم يروا لمن أقام طاعة
حتى أتوا باب البتول فاطمة * * * و هي لهم قالية مصارمة
فوقفت عن دونه تعذبهم * * * فكسر الباب لهم أولهم
فاقتحموا حجابها فعوّلت * * * فضربوها بينهم فاسقطت
إلى أن قال:
يا حسرة من ذاك في فؤادي * * * كالنار يذكى حرها اعتقادي
و قتلهم فاطمة الزهراء * * * أضرم حرّ النار في أحشائي
لأن في المشهور عند الناس * * * بأنها ماتت من النفاس