الرَّزِيْفُ: عَجِيْجُ الجَمَلِ و هو صَوْتُه. و خَدُّ الإِنسانِ.
[24] ضُبطت الكلمة في الأصل بكسر الزّاي و فتح الفاء و الرّاء و كأنَّ المراد: الزِّفَرَةُ، و لم تضبط الفاء في ك، و ما أثبتناه من التّهذيب و المقاييس و الصحاح و الأساس و اللسان و القاموس.
[26] في التّكملة: زوافر المسجد. و كالأصل في الأساس و القاموس.
[27] و استُدرِك عليه في التّهذيب و المقاييس و التّكملة و اللسان و القاموس.
[28] سقط العنوان (رزف) من ك. و قد سقط التّركيب بكامله من التّهذيب المطبوع بعد أن ورد في صدر الباب أنَّه مستعمل. و لم يرد التّركيب في العين و لم ينبّه المؤلّف على إهماله فيه.
نام کتاب : المحيط في اللغة نویسنده : الصاحب بن عباد جلد : 9 صفحه : 43