responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحيط في اللغة نویسنده : الصاحب بن عباد    جلد : 9  صفحه : 43

و الذي يَحْمِلُ الحَمَالاتِ. و الجَمَلُ الضَّخْمُ. و الكَتِيْبَةُ الزَّافِرَةُ.

و الزِّفْرُ [24]: القِرْبَةُ. و الزَّافِرُ: الذي يُعِيْنُ علىٰ حَمْلِ القِرْبَةِ. و ازْدَفَرَ القِرْبَةَ: حَمَلَها.

و الْمُزْدَفَرُ من صَدْرِ الفَرَسِ: المَوْضِعُ الذي يَزْفِرُ منه.

و الزُّفْرَةُ: الوَسَطُ، و يُقال: زَفْرَةٌ- بالفَتْحِ-.

و الزَّوَافِرُ: الضُّلُوْعُ. و العَشِيْرَةُ أيضاً، يُقال: جاءَ فلانٌ في زَافِرَتِهِ: أي أعْوَانِه و بَني عَمِّه.

و زَافِرَةُ الرُّمْحِ و السَّهْمِ: نَحْوُ الثُّلُثِ منه.

و الزِّفْرُ: الحِمْلُ [25].

و الزَّوَافِرُ: الإِمَاءُ، الواحِدَةُ زَافِرَةٌ.

و الزَّوَافِرُ: القِسِيُّ؛ لأنَّها تَزْفِرُ في أصْوَاتِها.

و زَوَافِرُ المَجْدِ [26]: أعْمِدَتُه و أسْبَابُه التي تُقَوِّيْه، و أصْلُه الخَشَبَةُ التي تُلْقىٰ خَلْفَ الباب.

و الزَّفِيْرُ: الدَّاهِيَةُ.

رفز:

مُهْمَلٌ عنده [27].

الخارزنجيُّ: ما يَرْفِزُ منه عِرْقٌ: أي ما يَنْبِضُ.

رزف [28]:

الرَّزِيْفُ: عَجِيْجُ الجَمَلِ و هو صَوْتُه. و خَدُّ الإِنسانِ.


[24] ضُبطت الكلمة في الأصل بكسر الزّاي و فتح الفاء و الرّاء و كأنَّ المراد: الزِّفَرَةُ، و لم تضبط الفاء في ك، و ما أثبتناه من التّهذيب و المقاييس و الصحاح و الأساس و اللسان و القاموس.

[25] في ك: الحميل.

[26] في التّكملة: زوافر المسجد. و كالأصل في الأساس و القاموس.

[27] و استُدرِك عليه في التّهذيب و المقاييس و التّكملة و اللسان و القاموس.

[28] سقط العنوان (رزف) من ك. و قد سقط التّركيب بكامله من التّهذيب المطبوع بعد أن ورد في صدر الباب أنَّه مستعمل. و لم يرد التّركيب في العين و لم ينبّه المؤلّف على إهماله فيه.

نام کتاب : المحيط في اللغة نویسنده : الصاحب بن عباد    جلد : 9  صفحه : 43
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست