responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحيط في اللغة نویسنده : الصاحب بن عباد    جلد : 9  صفحه : 291

و بَهْمٌ رَدْفىٰ: أي وُلِدَتْ في الخَرِيْفِ و الصَّيْفِ في آخِرِ وِلَادِ الغَنَمِ.

و أمْرٌ لَيْسَ له رَدَفٌ: أي تَبِعَةٌ.

و الرّاكُوْبُ من النَّخْلِ يُسَمّىٰ: الرّادُوْفَ، و جَمْعُه رَوَادِيْفُ وَ رَوَادِفُ.

و الرِّدْفُ في القافِيَةِ سُمِّيَ رِدْفاً لأنَّه خَلْفَ القافِيَةِ.

فرد:

الفَرْدُ: ما كانَ وَحْدَه، فَرَدَ يَفْرُدُ، و انْفَرَدَ، و أَفْرَدْتُهُ أنا. و جاءَ القَوْمُ فُرَادىٰ و أَفْرَاداً؛ و فُرَادَ فُرَادَ؛ و فَرْدَانَ و فَرْدَانَ: أي واحِداً واحِداً. و فَرَدَ بالأمْرِ فهو فَرْدٌ به، [و فَرِدَ فهو فَرِدٌ به] [22] و فَارِدٌ و مُفْرِدٌ. و أَفْرَدَ برَأْيِه و فَرَّدَ [23] و اسْتَفْرَدَ و تَفَرَّدَ. و رَجُلٌ فُرَدَةٌ [24]: يَذْهَبُ وَحْدَه.

و عُشْبٌ فَرِدٌ: مُتَفَرِّقٌ.

و اسْتَفْرَدَه: وَجَدَه [25] فَرْداً.

و الْمُفَرَّدُ [26]: التَّوُّ [27].

و الفَرِيْدُ: الشَّذْرُ، الواحِدَةُ [28] فَرِيْدَةٌ، و بَيّاعُهُ: فَرَّادٌ.

و الْفَارِدُ و [29] الفَرْدُ: الثَّوْرُ.

و الفَوَارِدُ من الإِبِلِ: التي لا تُشْبِهُها فُحُوْلٌ.

و الْفَارِدُ من السُّكَّرِ: أجْوَدُه و أشَدُّه بَيَاضاً.

و الفُرَيْدَةُ [30] في الظَّهْرِ: المَحَالَةُ التي تَخْرُج من الصَّهْوَةِ؛ انْفَرَدَتْ فَوَقَعَتْ بَيْنَ آخِرِ المَحَالِ السِّتِّ.


[22] زيادة من م.

[23] ضُبط الفعل في الأُصول بتخفيف الراء المفتوحة، و ما أثبتناه من المعجمات.

(24) ضُبطت الكلمة في الأصل بسكون الراء، و المُثْبَت من م و ك و التّكملة و نصِّ القاموس.

[25] في الأُصول: وَحْدَه (بسكون الحاء المهملة)، و ما أثبتناه من الأساس و التاج.

[26] و ضُبط بكسر الرّاء المشدَّدة في التّكملة و نصِّ القاموس.

[27] التَّوُّ: الفَرْد (مقابل الزَّوج).

[28] في م: و الواحدة.

[29] لم يرد حرف العطف في م.

[30] كذا الضبط في الأُصول، و هي (الفَريدة) بفتح الفاء و كسر الرّاء في التّكملة و القاموس.

نام کتاب : المحيط في اللغة نویسنده : الصاحب بن عباد    جلد : 9  صفحه : 291
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست