و الشرائط و فاقد للموانع، و لا ينافي هذا ما تقدّم من الصحّة بمجرّد تطابق العمل للواقع.
آراء الأعلام:
في قوله: (لكن علم إجمالًا)، قال السيّد الخوانساري: و لو لم يعلم إجمالًا أيضاً و أتى رجاءً و طابق الواقع صحّ.
و في قوله: (صحّ)، قال الشيخ الجواهري: قد مرّ أنّ الأقوى الصحّة مع مطابقة عمله للواقع أو ما بحكمه و لو لم يعلم إجمالًا بذلك حين العمل.