نام کتاب : الصحاح تاج اللغة و صحاح العربية نویسنده : الجوهري، أبو نصر جلد : 5 صفحه : 2065
يَمَّمْتُهُ الرمحَ صدراً ثم قلتُ له * * * هَذِى المروءةُ لا لِعْبُ الزَحَالِيقِ
و يَمَّمْتُ المريضَ فَتَيَمَّمَ للصلاة.
الأصمعى: اليَمَامُ: الحَمَامُ الوحشىّ، الواحدة يَمَامَةٌ. و قال الكسائى. هى التى تألف البيوت.
و اليَمَامَةُ: اسم جاريةٍ زرقاءَ كانت تُبصر الراكبَ من مسيرةِ ثلاثةِ أيام. يقال: «أبصَرُ من زرقاء اليَمَامَةِ».
و اليَمَامَةُ: بلاد كان اسمها الجَوَّ، فسمِّيت باسم هذه الجاريةِ لكثرة ما أُضِيفَ إليها، و قيل جوّ اليَمَامَةِ. و النِسبة إلى اليَمَامَةِ يَمَامِىٌّ.
و اليَمُّ: البحرُ. و قد يُمَّ الرجلُ فهو مَيْمُومٌ، إذا طُرِح فى البحر.
ينم
اليَنَمُ بالتحريك: ضرب من النبت، الواحدة يَنَمَةٌ.
يوم
اليَوْمُ معروف، و الجمع أَيَّامٌ، و أصله أَيْوَامٌ فأدغم. قال الأخفش فى قوله تعالى: أُسِّسَ عَلَى التَّقْوىٰ مِنْ أَوَّلِيَوْمٍ قال: من أوّل الأَيَّامِ.
كما تقول: لقيت كلَّ رجلٍ، تريد كلَّ الرجال.
و عاملته مُيَاوَمَةً، كما تقول: مشاهرةً.
و ربَّما عيّروا عن الشِدّة بالْيَوْمِ. يقال: يَوْمٌ أَيْوَمُ كما يقال ليلةٌ ليلاء. قال الراجز [1]: