[3]الرجز للشماخ في ديوانه 416-417، و له أو للأجلح بن قاسط في اللسان و التاج (عرض) ، و للأجلح بن قاسط في اللسان (علا) ، و لرجل من غطفان في التنبيه للبكري 47. و بلا نسبة في التهذيب 1/461، و المقاييس 4/118، 279، و المجمل 3/471، و المخصص 4/17، 7/137، و أساس البلاغة (عرض) ، و الجمهرة 355، 748، 1320، و أمالي القالي 1/119، و المعاني الكبير 1/259.
[4]في التنبيه للبكري: (العلاة: الشديدة الصلبة، مشبهة بالعلاة، و هو السندان) ، و فيه: (الحمر أجلد الإبل، و المعرضات التي تقدم الإبل فتقع الغربان على حملها إن كان تمرا أو غيره فتأكله) .
[5]مجمع الأمثال 1/115، و الدرة الفاخرة 1/78، و جمهرة الأمثال 1/240، و المستقصى 1/21، و فصل المقال 491، و أمثال ابن سلام 360.
[6]المثل برواية (أصفى من عين الغراب) في مجمع الأمثال 1/417، و الدرة الفاخرة 1/250، 263، و جمهرة الأمثال 1/567، و المستقصى 1/210.
[7]ديوان ابن ميادة 77، و المستقصى 1/21، و الأول في اللسان و التاج و أساس البلاغة (حرج) ، و التهذيب 4/140، و ثمار القلوب 461 (673) ، و المعاني الكبير 1/258.
[8]في ديوانه: (اللطمية: من معانيها: الجمال التي تحمل العطر، و هي عند ابن الأعرابي سوق الإبل، و المقصود بها هنا الوعاء الذي يوضع فيه المسك. دارية: المسك المنسوب إلى دارين، و هو مرفأ في البحرين كانت ترفأ إليه السفن التي فيها المسك. العياب: الوعاء الذي يوضع فيه المسك) .
نام کتاب : الحيوان نویسنده : الجاحظ جلد : 3 صفحه : 199