[1]. و هذا أيضا من نوح الجنّ على الحسين (عليه السّلام) ذكره في مجمع الزوائد 9: 321، المعجم الكبير 3: 121، تهذيب الكمال 6: 441، تاريخ دمشق 14: 241 و 242، ينابيع المودّة 3: 88، نظم درر السمطين: 223.
[2]. هذه الأبيات ذكرها المصنّف بشكل غير موزون، و نحن أثبتنا الأصل الموجود في الأنساب للسمعاني 3: 476، و البداية النهاية 6: 261، و تاريخ دمشق 69: 178، و تهذيب الكمال 6: 430، و تاريخ الطبري 4: 294.
و هذه الأبيات لزينب الصغرى بنت عقيل بن أبي طالب، كانت تخرج للناس في البقيع و تنعى قتلاها بالطفّ. انظر المعجم الكبير 3: 114، تهذيب التهذيب 2: 320، مجمع الزوائد 9: 322، ينابيع المودّة 3: 89. و كان قد استشهد لآل عقيل في الطفّ ستّة من خيار بني هاشم، و قبلهم استشهد عميدهم: مسلم بن عقيل، و فيهم يقول الشاعر:
و اندبي تسعة لصلب عليّ* * * قد أصيبوا و ستّة لعقيل
[3]. و لهذا البيت من الشعر قصّة نقلها الحفّاظ و المؤرّخون، و أثبتوها في كتبهم بطرق متعدّدة و بأسانيد صحيحة:
ففي تاريخ دمشق 14: 243 و 244 و 37: 57 قال: «وجد مكتوبا في كنيسة حين غزا المسلمون الروم، فسألوهم: منذكم وجدتم هذا الكتاب في هذه الكنيسة؟ فقالوا: قبل أن يخرج نبيّكم بستّمائة عام».-
نام کتاب : الأنوار الباهرة بفضائل أهل بيت النبوة و الذرية الطاهرة نویسنده : أبو الفتوح عبد الله التليدي جلد : 1 صفحه : 192