يكون هو فقيها و عالما بالنسبة، بمعنى انّه متمكّن لتحصيل الحكم و الحجّة اذا تفحّص فى طريقه. فيجب عليه الاستنباط فى تحصيل الحكم و الوظيفة، لانّه ممّن له القوّة و القدرة فى استنباط الحكم فيما هو المبتلى به من الأحكام.
***