responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشاف اصطلاحات الفنون و العلوم نویسنده : التهانوي، محمد علي    جلد : 2  صفحه : 1419

حرف الميم (م)

المؤانسة:

[في الانكليزية]Affability ،devotion

[في الفرنسية]Affabilite ،devotion

هي الأنس. و في مجمع السلوك: المؤانسة هي الفرار من كلّ شي‌ء و أن تبقى كلّ الوقت باحثا عن الحقّ. من أنس باللّه استوحش من غيره‌ [1].

المؤتلف و المختلف:

[في الانكليزية]confusion due to a homonymy

[في الفرنسية]Confusion due a une homonymie

عند المحدّثين هو الراوي الذي اتفق اسمه مع اسم راو آخر خطّا و اختلف نطقا أي تلفّظا، سواء كان الاختلاف بالنقطة كالأخيف بالخاء المعجمة و الياء و الأحنف بالحاء المهملة و النون، أو بالشّكل كسلّام بالتشديد و سلام بالتخفيف. و المراد بالاسم مرادف العلم فيشتمل اللّقب و الكنية أيضا، هكذا يستفاد من شرح النخبة و شرحه.

المؤقّت:

[في الانكليزية]Univocal

[في الفرنسية]Univoque

عند النّحاة هو مقابل المبهم و سيأتي ذكره.

المؤنّث:

[في الانكليزية]Feminine

[في الفرنسية]Feminin

هو عند النحاة اسم فيه علامة التأنيث لفظا أو تقديرا، أي ملفوظة كانت تلك العلامة حقيقة كامرأة و ناقة و غرفة و علّامة أو حكما كعقرب لا سيما إذا سمّي به مذكر، إذ الحرف الرابع في المؤنّث في حكم تاء التأنيث‌ [2].

و لهذا لا يظهر التاء في تصغير الرباعي من المؤنّثات السّماعية، و نحو حائض و طالق من الصّفات المختصة بالمؤنّث الثابتة له، و نحو كلاب و أكلب مما جمع مكسّرا. أو مقدّرة غير ظاهرة في اللفظ كدار و نار و نعل و قدم و غيرها من المؤنّثات السّماعية. و علامة التأنيث التاء المبدلة في الوقف هاء و الألف مقصورة كانت كسلمى أو ممدودة كصحراء، و الياء على رأي بعضهم في قولهم ذي و تي و ليس له حجة لجواز أن يكون صيغة موضوعة للتأنيث مثل هي و أنت، و لذا سمّيت بالمؤنّثات الصيغية لكنّه حينئذ تخرج هذه المؤنّثات من التعريف فلا يبقى التعريف جامعا. فتاء بنت و أخت ليست للتأنيث لكونها بدلا عن الواو، و لذا لا تصير في حال الوقف هاء. و يقابل المؤنّث المذكّر و هو اسم ليس فيه علامة التأنيث لا لفظا و لا تقديرا.

التقسيم:

المؤنّث على ضربين: حقيقي و غير حقيقي، و يسمّى لفظيا. فالحقيقي اسم ما بإزائه ذكر، أي في مقابله ذكر في جنس الحيوان، و اللفظي بخلافه. قيل الأولى أن يقال الحقيقي‌


[1] مؤانست آنست كه از همه گريزان باشي و حق را همه وقت جويان ماني من انس باللّه استوحش من غير اللّه.

[2] في حكم تاء التأنيث (- م)

نام کتاب : كشاف اصطلاحات الفنون و العلوم نویسنده : التهانوي، محمد علي    جلد : 2  صفحه : 1419
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست