responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 77

كان محلّا فهو المادّة و الهيولى، و إن كان مركّبا من الحالّ و المحلّ فهو الجسم. (إيضاح المقاصد من حكمة عين القواعد/ 126، حاشية المحاكمات/ 400) الجوهر إن كان مركّبا منهما (أي من الحالّ و المحلّ) فهو الجسم. (شرح حكمة العين/ 212، مطالع الأنظار/ 109 و 110، شرح المواقف/ 350) هو جوهر يصحّ أن يكون مقصودا بالإشارة الحسّيّة. (شرح حكمة الإشراق/ 174) كلّ جوهر فهو متحيّز، و كلّ متحيّز إمّا أن يقبل القسمة و هو الجسم.

إنّه الجوهر القابل للأبعاد الثّلاثة المتقاطعة على الزّوايا القائمة. (مطالع الأنظار/ 109 و 110) الجوهر إمّا له الأبعاد الثّلاثة فجسم.

إمّا أن يقبل (الجوهر) المتحيّز القسمة، سواء كانت في جهة واحدة أو أكثر و هو الجسم (عند الأشاعرة). (شرح المواقف/ 351) إنّه الجوهر الّذي يمكن لأحد أن يفرض فيه أبعادا ثلاثة. (نفس المصدر/ 51) ما يرتسم من حركة السّطح ارتفاعا و انحطاطا.

الجوهر إن كان قابلا للأبعاد الثّلاثة فهو الجسم.

(الحكمة المتعالية 1/ 14، حاشية المحاكمات/ 9 و 130) الجوهر إمّا أن يكون في محلّ أو لا يكون فيه ...

و غير الكائن فيه إمّا أن يكون محلّا لشي‌ء يتقوّم به أو لا يكون، و الأوّل هو الهيولى، و الثّاني لا يخلوا إمّا أن يكون مركّبا من الهيولى و الصّورة و هو الجسم ... (الحكمة المتعالية 1/ 234) إنّه الجوهر القابل لفرض الأبعاد الثّلاثة. (نفس المصدر 6/ 3) جوهر من شأنه أن يعقد بالإشارة الحسّيّة.

(ما) يمكن فيه فرض ثلاث متقاطعات على التّقاطع العموديّ. (نفس المصدر 6/ 77) كلّ ما يعرض له شي‌ء لا من ذاته، بل من غيره و يكون فيه معنى ما بالقوّة فهو لا محالة جسم أو جسمانيّ. (نفس المصدر 8/ 194) ماهيّة مركّبة من جنس و فصل. (شرح الهداية الأثيريّة/ 48) الموجودات الجوهريّة باعتبار التّأثير و التّأثّر ينقسم إلى فعّال غير منفعل، و يعبّر عنه اصطلاحا بالعقول المجرّدة و منفعل غير فاعل و هو الجسم بما هو جسم، أي ذو أبعاد ثلاثة فقط ... (المبدأ و المعاد لصدر الدّين/ 160) الجوهر إن كان متحيّزا ذا وضع فهو الجسم.

(مفاتيح الغيب/ 252) هو الجوهر القابل للأبعاد الثّلاثة المتقاطعة على زوايا قوائم. (لمعات إلهيّة/ 116)- البعد، الجوهر، الحالّ و المحلّ، الصّورة، المتحيّز.

(394) الجسم البسيط

هو الّذي طبيعته واحدة ليس فيه تركيب قوى و طبائع. (الإشارات و التّنبيهات/ 80، الإشارات و التّنبيهات مع الشّرح 2/ 192، شرحى الإشارات 1/ 76، حاشية المحاكمات/ 155) آن باشد كه درو اختلاف قوّتها نباشد. [1] (مجموعه مصنّفات شيخ إشراق 3/ 15) الّذي يكون جزؤه مساويا لكلّه في الاسم و الحدّ.

الّذي لم تتركّب حقيقته من أجسام مختلفة الطّبائع. (المباحث المشرقيّة 2/ 74، حاشية المحاكمات/ 12) و او آن است كه در او تركيب قوى و طبائع نباشد بل طبيعت كلّ او و طبيعت جزو او شي‌ء واحد باشد. [2] (درّة التّاج 4/ 10)


[1] - هو ما لا يكون فيه اختلاف القوى.

[2] - هو أن لا يكون فيه تركيب قوى و طبائع، بل كانت طبيعة كلّه و طبيعة جزئه شيئا واحدا.

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 77
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست