كان محلّا فهو المادّة و الهيولى، و إن كان مركّبا من الحالّ و
المحلّ فهو الجسم. (إيضاح المقاصد من حكمة عين القواعد/ 126، حاشية المحاكمات/
400) الجوهر إن كان مركّبا منهما (أي من الحالّ و المحلّ) فهو الجسم. (شرح حكمة
العين/ 212، مطالع الأنظار/ 109 و 110، شرح المواقف/ 350) هو جوهر يصحّ أن يكون
مقصودا بالإشارة الحسّيّة. (شرح حكمة الإشراق/ 174) كلّ جوهر فهو متحيّز، و كلّ
متحيّز إمّا أن يقبل القسمة و هو الجسم.
إنّه الجوهر القابل للأبعاد الثّلاثة المتقاطعة على الزّوايا
القائمة. (مطالع الأنظار/ 109 و 110) الجوهر إمّا له الأبعاد الثّلاثة فجسم.
إمّا أن يقبل (الجوهر) المتحيّز القسمة، سواء كانت في جهة واحدة أو
أكثر و هو الجسم (عند الأشاعرة). (شرح المواقف/ 351) إنّه الجوهر الّذي يمكن لأحد
أن يفرض فيه أبعادا ثلاثة. (نفس المصدر/ 51) ما يرتسم من حركة السّطح ارتفاعا و
انحطاطا.
الجوهر إن كان قابلا للأبعاد الثّلاثة فهو الجسم.
(الحكمة المتعالية 1/ 14، حاشية المحاكمات/ 9 و 130) الجوهر إمّا أن
يكون في محلّ أو لا يكون فيه ...
و غير الكائن فيه إمّا أن يكون محلّا لشيء يتقوّم به أو لا يكون، و
الأوّل هو الهيولى، و الثّاني لا يخلوا إمّا أن يكون مركّبا من الهيولى و الصّورة
و هو الجسم ... (الحكمة المتعالية 1/ 234) إنّه الجوهر القابل لفرض الأبعاد
الثّلاثة. (نفس المصدر 6/ 3) جوهر من شأنه أن يعقد بالإشارة الحسّيّة.
(ما) يمكن فيه فرض ثلاث متقاطعات على التّقاطع العموديّ. (نفس
المصدر 6/ 77) كلّ ما يعرض له شيء لا من ذاته، بل من غيره و يكون فيه معنى ما
بالقوّة فهو لا محالة جسم أو جسمانيّ. (نفس المصدر 8/ 194) ماهيّة مركّبة من جنس و
فصل. (شرح الهداية الأثيريّة/ 48) الموجودات الجوهريّة باعتبار التّأثير و
التّأثّر ينقسم إلى فعّال غير منفعل، و يعبّر عنه اصطلاحا بالعقول المجرّدة و
منفعل غير فاعل و هو الجسم بما هو جسم، أي ذو أبعاد ثلاثة فقط ... (المبدأ و
المعاد لصدر الدّين/ 160) الجوهر إن كان متحيّزا ذا وضع فهو الجسم.
(مفاتيح الغيب/ 252) هو الجوهر القابل للأبعاد الثّلاثة المتقاطعة
على زوايا قوائم. (لمعات إلهيّة/ 116)- البعد، الجوهر، الحالّ و المحلّ، الصّورة،
المتحيّز.
(394) الجسم البسيط
هو الّذي طبيعته واحدة ليس فيه تركيب قوى و طبائع. (الإشارات و
التّنبيهات/ 80، الإشارات و التّنبيهات مع الشّرح 2/ 192، شرحى الإشارات 1/ 76،
حاشية المحاكمات/ 155) آن باشد كه درو اختلاف قوّتها نباشد.
[1] (مجموعه مصنّفات شيخ إشراق 3/ 15) الّذي يكون جزؤه مساويا لكلّه في
الاسم و الحدّ.
الّذي لم تتركّب حقيقته من أجسام مختلفة الطّبائع. (المباحث
المشرقيّة 2/ 74، حاشية المحاكمات/ 12) و او آن است كه در او تركيب قوى و طبائع
نباشد بل طبيعت كلّ او و طبيعت جزو او شيء واحد باشد.
[2] (درّة التّاج 4/ 10)