الفعل. [1]
(التّحصيل/ 318) هو الّذي يتوهّم مرتسما من حركة السّطح مرتفعا أو منخفضا. (نفس
المصدر/ 356) كلّ جوهر يمكن أن يفرض فيه ثلاثة امتدادات متقاطعة على زوايا قائمة
فهو الجسم. (مقاصد الفلاسفة/ 83 و 144) هو البعد الامتدادي الّذي يتقدّر طولا و
عرضا و عمقا.
إنّ الجسم شيء له البعد المتقدّر صفة خاصّة له.
(المعتبر في الحكمة 2/ 7) جوهر اگر قابل اشاره حسّيّه باشد جسم
مىناميم، و الا جوهر مجرّد مىگوييم. [2] (رساله أنواريّه/ 11) الجوهر إذا اخذ مع اعتبار امتدادات طوليّة و
عرضيّة و عمقيّة، فهو الجسم. (سه رساله شيخ إشراق/ 16 و 87) شيء له المقدار.
(مجموعه مصنّفات شيخ إشراق 2/ 79) هر جوهر كه البتّه خالى نشود از طولى و عرضى و
عمقى ما آن را جسم خوانيم.
جسم جوهريست مقصود باشارات. [3] (نفس المصدر 3/ 6) مركّب است از هيولى و صورت و از مخصّصات چاره
نيست او را. [4] (نفس المصدر 3/ 41) آن است كه مقصود
باشارت بود، و در وى درازى و پهنا و دورى بود بىهيچ شبهت.
[5] (نفس المصدر 3/ 84) هو (الجوهر) الّذي يقبل الانقسام فالّذي يقبل
الانقسام في جميع الجهات هو الجسم. (تفسير ما بعد الطّبيعة/ 273) ما كان ممتدّا في
ثلاث جهات فهو الجسم و هو الّذي له طول و عرض و عمق. (نفس المصدر/ 597) هو الّذي
نهايته سطح أو سطوح. (رسائل ابن رشد، كتاب السّماع الطّبيعيّ/ 27) قيل: هو المنقسم
إلى ثلاثة أبعاد، و لكلّ بعد من هذه جهتان: جهتا الطّول، و جهتا العرض، و جهتا
العمق. (نفس المصدر/ 38) هو عظيم ذو ثخن في ذاته، مدرك باللّمس.
هو ما ملأ مكانا. (في النّفس/ 116) هو الّذي يمكن أن يوجد فيه أبعاد
ثلاثة متقاطعة على زوايا قائمة. (شرحي الإشارات للرّازيّ 1/ 71) انّه الطّويل
العريض العميق. (المباحث المشرقيّة 2/ 2، الحكمة المتعالية 6/ 9) هو الّذي يمكن أن
تفرض فيه الأبعاد الثّلاثة المتقاطعة على الزّوايا القوائم.
عبارة عن مجموع الهيولى و الصّورة. (المباحث المشرقيّة 2/ 5 و 6)
متحيّز اگر قابل قسمت است آن را جسم خوانند.
[6] (لطائف الحكمة/ 34) مؤلّف من جواهر لا تتجزّأ. (مصارع المصارع/ 12)
هو الجوهر الّذي يمكن أن تفرض فيه الأبعاد الثّلاثة أعنى الطّول و العرض و العمق.
(الإشارات و التّنبيهات مع الشّرح 2/ 5) الجوهر إن كان حالا في محلّ فهو الصّورة،
و إن