responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 76

الفعل. [1] (التّحصيل/ 318) هو الّذي يتوهّم مرتسما من حركة السّطح مرتفعا أو منخفضا. (نفس المصدر/ 356) كلّ جوهر يمكن أن يفرض فيه ثلاثة امتدادات متقاطعة على زوايا قائمة فهو الجسم. (مقاصد الفلاسفة/ 83 و 144) هو البعد الامتدادي الّذي يتقدّر طولا و عرضا و عمقا.

إنّ الجسم شي‌ء له البعد المتقدّر صفة خاصّة له.

(المعتبر في الحكمة 2/ 7) جوهر اگر قابل اشاره حسّيّه باشد جسم مى‌ناميم، و الا جوهر مجرّد مى‌گوييم. [2] (رساله أنواريّه/ 11) الجوهر إذا اخذ مع اعتبار امتدادات طوليّة و عرضيّة و عمقيّة، فهو الجسم. (سه رساله شيخ إشراق/ 16 و 87) شي‌ء له المقدار. (مجموعه مصنّفات شيخ إشراق 2/ 79) هر جوهر كه البتّه خالى نشود از طولى و عرضى و عمقى ما آن را جسم خوانيم.

جسم جوهريست مقصود باشارات. [3] (نفس المصدر 3/ 6) مركّب است از هيولى و صورت و از مخصّصات چاره نيست او را. [4] (نفس المصدر 3/ 41) آن است كه مقصود باشارت بود، و در وى درازى و پهنا و دورى بود بى‌هيچ شبهت. [5] (نفس المصدر 3/ 84) هو (الجوهر) الّذي يقبل الانقسام فالّذي يقبل الانقسام في جميع الجهات هو الجسم. (تفسير ما بعد الطّبيعة/ 273) ما كان ممتدّا في ثلاث جهات فهو الجسم و هو الّذي له طول و عرض و عمق. (نفس المصدر/ 597) هو الّذي نهايته سطح أو سطوح. (رسائل ابن رشد، كتاب السّماع الطّبيعيّ/ 27) قيل: هو المنقسم إلى ثلاثة أبعاد، و لكلّ بعد من هذه جهتان: جهتا الطّول، و جهتا العرض، و جهتا العمق. (نفس المصدر/ 38) هو عظيم ذو ثخن في ذاته، مدرك باللّمس.

هو ما ملأ مكانا. (في النّفس/ 116) هو الّذي يمكن أن يوجد فيه أبعاد ثلاثة متقاطعة على زوايا قائمة. (شرحي الإشارات للرّازيّ 1/ 71) انّه الطّويل العريض العميق. (المباحث المشرقيّة 2/ 2، الحكمة المتعالية 6/ 9) هو الّذي يمكن أن تفرض فيه الأبعاد الثّلاثة المتقاطعة على الزّوايا القوائم.

عبارة عن مجموع الهيولى و الصّورة. (المباحث المشرقيّة 2/ 5 و 6) متحيّز اگر قابل قسمت است آن را جسم خوانند. [6] (لطائف الحكمة/ 34) مؤلّف من جواهر لا تتجزّأ. (مصارع المصارع/ 12) هو الجوهر الّذي يمكن أن تفرض فيه الأبعاد الثّلاثة أعنى الطّول و العرض و العمق. (الإشارات و التّنبيهات مع الشّرح 2/ 5) الجوهر إن كان حالا في محلّ فهو الصّورة، و إن‌


[1] - هكذا في المصدر.

[2] - الجوهر إن كان يقبل الإشارة الحسيّة يسمّى الجسم و إلّا يسمّى الجوهر المجرّد.

[3] - كلّ جوهر لا يخلو عن الطّول و العرض و العمق نسمّيه جسما.

الجسم جوهر مقصود بالإشارات.

[4] - هو المركّب من الهيولى و الصّورة و لا محيص له عن المخصّصات.

[5] - هو ما يقصد بالإشارة و يكون فيه الطّول و العرض و البعد بلا شبهة.

[6] - المتحيّز إن كان قابلا للقسمة يسمّى جسما.

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 76
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست