responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 57

مجرّدا كان أو جسمانيّا. (مفاتيح الغيب/ 596) تشخّص الشّي‌ء بمعنى، كونه ممتنع الشركة فيه بحسب نفس تصوّره، إنّما يكون بأمر زائد على الماهيّة مانع بحسب ذاته من تصوّر الاشتراك فيه.

(الحكمة المتعالية 7/ 10) عبارة عن نحو وجوده الخاصّ به، مجرّدا كان أو مادّيا. (المبدأ و المعاد لصدر الدّين/ 386) بودن شي‌ء بحيثيتى كه ممتنع باشد صدق آن شي‌ء بر كثيرين‌ [1]. (لمعات إلهيّة/ 76)- الجزئيّ، التشخّص.

(305) التّشكّل‌

هو هيئة شي‌ء يحيط به نهاية واحدة أو أكثر من واحدة من جهة إحاطتها به. (مطالع الأنظار/ 117)- الشّكل.

(306) التّصديق‌

العلم التّصديقي هو العلم بنسبة ذوات الحقائق بعضها إلى بعض بالإيجاب أو بالسّلب. (تهافت الفلاسفة/ 182) بدان كه چون ادراك چيزى كرديم و بر وى حكم كرديم به چيزى ديگر يا به نفى يا به اثبات چنان كه الانسان كاتب، آن ادراك سابق را تصوّر خوانيم و آن حكم را تصديق خوانيم‌ [2].

(لطائف الحكمة/ 10) صدق آن است كه حكم تو بچيزى بر چيزى- خواه اثبات و خواه نفى- مطابق آن باشد كه در نفس امر است و تصديق اعتراف است به اين مطابقه‌ [3]. (درّة التّاج 3/ 85) الأمر الحاصل في العقل ... إن كان معه حكم فهو التّصديق. (شرح حكمة الإشراق/ 41) الإدراك إن كان مع الحكم يسمّى تصديقا. (نفس المصدر/ 42) تعقّل الشّي‌ء وحده من غير حكم عليه بنفي أو إثبات يسمّى تصوّرا. و مع الحكم بأحدهما يسمّى تصديقا.

الإدراك الّذي يلحقه الحكم. (مطالع الأنظار/ 7) تعقّل شي‌ء يلحقه الحكم يسمّى تصديقا. (نفس المصدر/ 8) هو الإدراك المقارن للحكم.

العلم إن كان حكما، أي إدراكا بأنّ النّسبة واقعة أو ليست بواقعة، فهو تصديق و إلّا فهو تصوّر.

(شرح المواقف/ 21) أن يحدث في الذّهن نسبة صورة التّأليف إلى الأشياء أنفسها. (شرح الإلهيّات من كتاب الشفاء/ 267)- الإدراك، التّصوّر، الحكم، العلم.

(307) التّصديق البديهيّ‌

- التّصديق، الضّروريّ، البديهيّ.

(308) التّصديق الضّروريّ و الكسبيّ‌

- العلم الضّروريّ و المكتسب.

(309) التّصنيف‌

هو ما لا يتميّز بالمقوّمات، بل بالعوارض. (التّحصيل/ 818)


[1] - هو كون الشّي‌ء بحيث امتنع صدقه على كثيرين.

[2] - و اعلم أنّه لمّا أدركنا شيئا، و حكمنا عليه بشي‌ء آخر نفيا أو إثباتا، كما في «الإنسان كاتب»، نسمّى الإدراك الأوّل تصوّرا و ذاك الحكم تصديقا.

[3] - الصّدق أن يكون حكمك على شي‌ء بشي‌ء، سواء كان بالإثبات أو بالنّفي، مطابقا لما في نفس الأمر.

و التّصديق هو الاعتراف بهذه المطابقة.

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 57
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست