مجرّدا كان أو جسمانيّا. (مفاتيح الغيب/ 596) تشخّص الشّيء بمعنى،
كونه ممتنع الشركة فيه بحسب نفس تصوّره، إنّما يكون بأمر زائد على الماهيّة مانع
بحسب ذاته من تصوّر الاشتراك فيه.
(الحكمة المتعالية 7/ 10) عبارة عن نحو وجوده الخاصّ به، مجرّدا كان
أو مادّيا. (المبدأ و المعاد لصدر الدّين/ 386) بودن شيء بحيثيتى كه ممتنع باشد
صدق آن شيء بر كثيرين [1].
(لمعات إلهيّة/ 76)- الجزئيّ، التشخّص.
(305) التّشكّل
هو هيئة شيء يحيط به نهاية واحدة أو أكثر من واحدة من جهة إحاطتها
به. (مطالع الأنظار/ 117)- الشّكل.
(306) التّصديق
العلم التّصديقي هو العلم بنسبة ذوات الحقائق بعضها إلى بعض بالإيجاب
أو بالسّلب. (تهافت الفلاسفة/ 182) بدان كه چون ادراك چيزى كرديم و بر وى حكم
كرديم به چيزى ديگر يا به نفى يا به اثبات چنان كه الانسان كاتب، آن ادراك سابق را
تصوّر خوانيم و آن حكم را تصديق خوانيم [2].
(لطائف الحكمة/ 10) صدق آن است كه حكم تو بچيزى بر چيزى- خواه اثبات
و خواه نفى- مطابق آن باشد كه در نفس امر است و تصديق اعتراف است به اين مطابقه [3]. (درّة التّاج 3/ 85) الأمر الحاصل في
العقل ... إن كان معه حكم فهو التّصديق. (شرح حكمة الإشراق/ 41) الإدراك إن كان مع
الحكم يسمّى تصديقا. (نفس المصدر/ 42) تعقّل الشّيء وحده من غير حكم عليه بنفي أو
إثبات يسمّى تصوّرا. و مع الحكم بأحدهما يسمّى تصديقا.
الإدراك الّذي يلحقه الحكم. (مطالع الأنظار/ 7) تعقّل شيء يلحقه
الحكم يسمّى تصديقا. (نفس المصدر/ 8) هو الإدراك المقارن للحكم.
العلم إن كان حكما، أي إدراكا بأنّ النّسبة واقعة أو ليست بواقعة،
فهو تصديق و إلّا فهو تصوّر.
(شرح المواقف/ 21) أن يحدث في الذّهن نسبة صورة التّأليف إلى
الأشياء أنفسها. (شرح الإلهيّات من كتاب الشفاء/ 267)- الإدراك، التّصوّر، الحكم،
العلم.
(307) التّصديق البديهيّ
- التّصديق، الضّروريّ، البديهيّ.
(308) التّصديق الضّروريّ و الكسبيّ
- العلم الضّروريّ و المكتسب.
(309) التّصنيف
هو ما لا يتميّز بالمقوّمات، بل بالعوارض. (التّحصيل/ 818)