responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 390

لازم و ضرور نباشد. [1] (لمعات إلهيّة/ 9) ما لا يلزم من فرض وجوده و عدمه محال. (شرح المنظومة 2/ 63) هو أن يكون الحكم غير ضروري البتة، و لا في وقت، كالكسوف، و لا في حال، كالتّغيّر للمتحرّك، بل يكون كالكتابة للإنسان. (نفس المصدر 2/ 68)- الموجود، الممتنع، الواجب.

(1643) الممكن بالذّات‌

- الممكن الوجود لذاته.

(1644) الممكن العدم‌

- الممكن الوجود.

(1645) الممكن غير المتحيّز و المتحيّز

هر ممكن كه هست يا متحيّز است، يا حالّ در متحيّز، يا نه متحيّز و نه حالّ در متحيّز. اين سه قسم آمد و متحيّز آن بود كه اشارت حتى به دو [به او] توان كردن كه اينجا است يا آنجاست.

و امّا حالّ در متحيّز آن بود كه چون چيزى به چيزى مختص شد يا چنان بود كه اشارت به يكى عين اشارت بود به ديگرى. و اوّل همچون آب در كوزه. و دوّم همچون لون در متلون. و اين قسم دوم چنان بود كه يكى مستقل بود و ديگر تابع، همچون متلوّن كه بخود مستقل است و لون بدان محتاج.

پس اين مستقل محل باشد، و آن تابع، حال.

امّا قسم اول كه متحيز است اگر قابل قسمت نيست آن را جوهر فرد خوانند، و اگر قابل قسمت است آن را جسم خوانند ... و امّا حالّ در متحيز آن را عرض خوانند، همچون الوان و أضواء و طعوم و روائح. [2] (لطائف الحكمة/ 33 و 34)- المتحيّز.

(1646) الممكن المتحيّز

- الممكن غير المتحيّز.

(1647) الممكن الوجود

- الممكن.

(1648) الممكن الوجود بذاته‌

- الممكن الوجود لذاته.

(1649) الممكن الوجود لذاته‌

كلّ ما كان ممكن الوجود بذاته فإنّه يكون واجب الوجود بغيره. (المبدأ و المعاد لابن سيناء/ 4)


[1] - هو الّذي لا ضرورة له في كلّ من وجوده و عدمه، و ليسا لازمين له.

[2] - كلّ ممكن موجود، إمّا متحيّز و إمّا حالّ في المتحيّز و إمّا لا متحيّز و لا حالّ فيه. فهذه ثلاثة أقسام.

المتحيّز هو الّذي يمكن الإشارة إليه بأنّه هنا أو هناك.

و الحالّ في المتحيّز إمّا نحو شي‌ء اختصّ بآخر أو هو كما تكون الإشارة بأحدهما عين الإشارة إلى الآخر، الأوّل كالماء في الكوز، و الثّاني كاللّون في المتلوّن. و تكون الحال في القسم الثّاني بحيث يكون أحدهما مستقلّا و الآخر تابعا، كما أنّ المتلوّن مستقلّ بنفسه، و اللّون تابع محتاج إليه. فهذا الشّي‌ء المستقلّ هو المحلّ و ذاك الشّي‌ء التّابع هو الحالّ.

أمّا القسم الأوّل، أي المتحيّز فإن لم يقبل القسمة فيسمّى الجوهر الفرد، و إن قبل القسمة يسمّى جسما ....

و أمّا الحالّ في المتحيّز فيسمّى عرضا، كالألوان، و الأضواء، و الطّعوم و الرّوائح.

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 390
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست