responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 391

فإنّ كلّ مفهوم إمّا أن يقتضي ذاته وجوب الوجود و هو الواجب لذاته، أو وجوب العدم و هو الممتنع لذاته، أو لا يقتضي شيئا منهما و هو الممكن لذاته.

(إيضاح المقاصد من حكمة عين القواعد/ 71) كلّ مفهوم إن امتنع عدمه لذاته فهو الواجب لذاته و إن امتنع وجوده لذاته فهو الممتنع لذاته، و إن امكن كلّ منهما له لذاته فهو الممكن لذاته.

(المصدر/ 70) كلّ مفهوم ان لم يمتنع عدمه و لا وجوده لذاته بل أمكن كلّ منهما له لذاته فهو الممكن لذاته. (شرح حكمة العين/ 134) الممكن بالذّات هو كلّ لا يتأبّى ذاته طبيعة الوجود و طبيعة العدم. (القبسات/ 57) آن است كه وجود و عدم از براى آن ضرور نباشد نظر بمجرّد ذات او با قطع نظر از جميع جهات و حيثيّات زائده بر نفس ذات.

آن است كه نفس ذات او با قطع نظر از همه امور خارجه از نفس ذات نه اقتضا كند وجود را، و نه اقتضا كند عدم را نه امتناع كند از وجود و نه امتناع كند از عدم بلكه حيثيّت ذات آن عين حيثيّت عدم اقتضاء و عدم ابا باشد. [1] (لمعات الهيّه/ 22) الممكن الوجود بذاته آن است كه نظر بذات خود امتناع از وجود مطلق و عدم مطلق نكند. [2] (نفس المصدر/ 377)- الممكن بالذّات.

(1650) المناسبة

- الاتّحاد.

(1651) المنافي‌

ما يكون آفة و شرّا للمدرك من حيث هو كذلك. (حاشية المحاكمات/ 456)- الشّرّ، المؤذي.

(1652) المنحني‌

هو الّذي من شأنه أن يصير أحد جانبيه الطّوليّين أزيد و الآخر أنقص بزواله عن الاستقامة إلى غيرها. (طبيعيّات الشّفاء، الفنّ الثّاني/ 246، المباحث المشرقيّة 2/ 171)

(1653) المنشدخ‌

هو الّذي يتحرّك أجزاؤه إلى باطنه. (المباحث المشرقيّة 2/ 171)

(1654) المنطق‌

- علم المنطق.

(1655) المنطقيّات‌

هي معرفة معاني الأشياء الموجودة الّتي هي مصوّرة في أفكار النّفوس.

(رسائل إخوان الصّفاء 1/ 79)

(1656) المنفصل‌

- المتّصل.

(1657) المنفعة

المعنى الّذي يوصل به من الشّر إلى الخير. (إلهيّات الشّفاء/ 17، تعليقة على الشّفاء لصدر الدّين/ 284) الّتي يتشوّقها الكلّ طبعا و إرادة. (الحدود و الفروق/ 39)


[1] - الممكن الوجود لذاته هو ما لم يكن الوجود و العدم ضروريّا له نظرا إلى ذاته مع قطع النّظر عن جميع الجهات و الحيثيّات الزّائدة على نفس ذاته.

هو أن يكون نفس ذاته من دون نظر إلى الأمور الخارجة عنها لا تقتضي الوجود و لا العدم، و لا تمتنع عن الوجود و لا العدم، بل تكون حيثيّة ذاتها عين حيثية عدم اقتضائها الوجود و العدم و عدم إبائها عن الوجود و العدم.

[2] - الممكن الوجود بذاته هو ما لا يمتنع بالنظر إلى ذاته لا عن الوجود المطلق و لا عن العدم المطلق.

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 391
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست