للموضوع أوّلا، لا كعروض الإنسانيّة و الفرسيّة للمادّة، بل كعروض المزاج الحارّ و المزاج البارد لها.

(التّحصيل/ 554) هما الموجودان اللّذان يتعاقبان على موضوع واحد و لا يجتمعان فيه و بينهما غاية الخلاف. (شرحي الإشارات 1/ 115) ما يتعاقبان على موضوع واحد و بينهما غاية الخلاف. (الحكمة المتعالية 1/ 271) إنّ المتقابلين إمّا أن يكون أحدهما عدما للآخر أولا ... و الثّاني إن لم يعقل كلّ منهما إلّا بالقياس إلى الآخر فهما المتضايفان و إلّا فهما متضادان.

(نفس المصدر 7/ 103) هما الوجوديّان اللّذان لا يتوقّف تعقّل أحدهما على الأخر.

هما الوجوديّان غير المتضائفين، المتعاقبان على موضوع واحد لا يتصوّر اجتماعهما فيه، و بينهما غاية الخلاف. (نفس المصدر 7/ 112) هما وجوديّان غير مجتمعين في موضوع واحد، بينهما غاية الخلاف، كما في اصطلاح الإلهيّين، أو المتعاقبان على موضوع واحد من غير اجتماع، كما في اصطلاح المنطقيّين. (الشّواهد الرّبوبيّة/ 63)- التّقابل، تقابل التّضادّ.

(1425) المتضايفان‌

نسبة موجودة في النّفس بين شيئين مختلفين ذات كلّ واحد منهما يقال بالقياس إلى الآخر و لا يفهم من دونه. (الحدود و الفروق/ 11) المتقابلان هما اللّذان لا يجتمعان في ذات واحدة من جهة واحدة في زمان واحد، و إن كانا وجوديّين فإن كان تعقّل كلّ واحد منهما بالقياس إلى الآخر فهما المتضايفان. (إيضاح المقاصد من حكمة عين القواعد/ 64) الاثنان إن كانا وجوديّين فإن كان تعقّل كلّ منهما بالقياس إلى الآخر فهما المتضايفان. (شرح حكمة العين/ 126) إنّ المتقابلين إمّا أن يكون أحدهما عدما للآخر أولا ... و الثّاني إن لم يعقل كلّ منهما إلّا بالقياس إلى الآخر فهما المتضايفان. (الحكمة المتعالية 7/ 103) هما الوجوديّان يعقل أحدهما مع تعقّل الآخر.

(الشّواهد الرّبوبيّة/ 63) عبارتند از دو معنى كه تعقّل و تصوّر هر يك بسته بتعقل و تصوّر ديگرى باشد. بحيثيّتى كه هيچ‌يك از آن دو معنى را تقررى و ثبوتى در ذهن نباشد مگر اينكه ديگرى را تقررى و ثبوتى در ذهن حاصل باشد. [1] (لمعات إلهيّة/ 37)- التقابل، تقابل التّضايف.

(1426) المتطابقان‌

- المشتركان.

(1427) المتعقِّل‌

هو أن يكون له جودة رويّة في استنباط ما ينبغى أن يفعل على رأي ارسطوطاليس من أفعال الفضيلة في حين ما يفعل في عارض عارض، إذا كان مع ذلك فاضلا بالفضيلة الخلقيّة. (فصول منتزعة/ 89)- الفاضل.

(1428) المتقابلان‌

هما الشّيئان اللّذان لا يمكن أن يوجدا في موضوع واحد من جهة واحدة في وقت واحد. (رسائل الفارابي، رسائل متفرّقه/ 20) كلّ الأشياء الّتي لا تجتمع في موضوع واحد من‌

[1] - عبارة عن معنيين يتوقّف تعقّل كلّ واحد منهما و تصوّره على تعقّل الآخر و تصوّره، بحيث لا يتحصّل لكلّ منهما تقرّر و ثبوت في الذّهن إلّا بعد حصولهما للآخر في الذّهن.