responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 326

(رسائل ابن رشد، الكون و الفساد/ 26) و التّغيّر الّذي يكون في الجوهر هو الّذي يسمّى الكون المطلق. (تفسير ما بعد الطّبيعة/ 1437)

(1316) الكون الذّهنيّ‌

عبارة عن حصول الصّورة العقليّة.

الكون الذّهني هو الكون العيني بالذّات، و إن كان مغايرا له بالاعتبار. (تمهيد القواعد/ 109) لا يخفى عليك أنّ الكون الذّهنيّ هو الكون العينيّ بالذّات و إن كان مغايرا له بالاعتبار. فإنّ عروض المعاني العقليّة إنّما هو للوجود العيني أيضا، لكن في بعض مراتبه، أو بشرط اتّصافه بصفات اخر عارضة له. (نفس المصدر/ 111)- الموجود الذّهنيّ و الخارجيّ.

(1317) الكون في الأذهان و الأعيان‌

الكون في الأعيان هو الوجود الّذي تترتّب عليه الآثار المطلوبة منه.

و الكون في الأذهان هو الوجود الّذي لا تترتّب عليه تلك الآثار. (شرح المنظومة 2/ 28)- الموجود الذّهنيّ و الخارجيّ.

(1318) الكون في الأعيان‌

- الكون في الأذهان و الأعيان.

(1319) الكون المطلق‌

- الكون البسيط و المطلق.

(1320) الكون و الفساد

الانتقال من حال إلى حال، و هي المعروفة بالكون و الفساد. (الجمع بين رأيي الحكيمين/ 30) چون صورتى برود و صورتى ديگر حاصل شود آن را كون و فساد خوانند. [1] (مجموعه مصنّفات شيخ إشراق 3/ 20) التّغير من الإيجاب هو التّغيّر من وجود إلى لا وجود، المسمّى فسادا. و التّغيّر من السلب إلى الإيجاب هو التّغيّر من لا وجود إلى وجود، المسمّى كونا. (رسائل ابن رشد، كتاب السماع الطبيعي/ 58) يطلق باشتراك الاسم على معنيين: على حدوث صورة و زوال اخرى.

وجود بعد عدم، و عدم بعد وجود. (حاشية المحاكمات/ 188)- الاستحالة الحركة الاضمحلاليّة و الرّبوية، الفساد، الكون.

(1321) الكياسة

الكيس هو القدرة على جودة استنباط ما هو أفضل و أصلح في بلوغ خيرات ما يسيرة. (فصول منتزعة/ 55) هي تمكّن النّفس من استنباط ما هو أنفع للشّخص. (الحكمة المتعالية 4/ 518، مفاتيح الغيب/ 141)- الإدراكات.

(1322) الكيف‌

[كلّ‌] ما سبيله أن يجاب به في كيف يسمّونه الفلاسفة بلفظة «كيف» و الكيفيّة. (الحروف/ 62) هو كلّ شي‌ء يقع تحت جواب كيف أعني هيآت الأشياء و أحوالها و الألوان و الطّعام و الرّوائح و الملموسات. (مفاتيح العلوم/ 144) مقولة الكيف هي الحال و الملكة، و القوّة و اللّاقوّة، و الكيفيّات الانفعاليّة و الانفعالات. (المعتبر في الحكمة


[1] - متى زالت صورة و حصلت صورة اخرى يسمّى ذلك كونا و فسادا.

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 326
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست