responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 327

3/ 18) عرض يا تصوّر كنند ثبات او را لذاته يا تصوّر نكنند ثبات او را لذاته اگر تصوّر ثبات او لذاته كنند يا تعقّل او كنند دون النّسبة الى غيره، يا تعقّل او نكنند دون النّسبة و آنچه تعقّل او كنند دون النّسبة يا لذاته موجب مساواة و تفاوت و تجزّى باشد يا موجب نباشد آنچه موجب آن است لذاته كم است و آنچه موجب آن نيست كيف است. [1] (درّة التّاج 3/ 51) أحد الأجناس العالية، و رسّموه بأنّه الهيئة الّتي لا يتوقّف تصوّرها على تصوّر غيرها و لا يقتضي القسمة و اللّاقسمة في محلّها اقتضاء أوّليّا.

(إيضاح المقاصد من حكمة عين القواعد/ 160) الموجود إمّا أن لا يكون في موضوع و هو الجوهر، أو يكون في موضوع. و ما يكون في موضوع، فإمّا أن يمتنع عليه الثّبات بحيث لا يمكن اجتماع جزءين منه في الوجود دفعة و هو الحركة، و إمّا أن يجوز عليه الثّبات فإمّا أن يكون معقولا بالقياس إلى غيره بحيث لا يمكن تصوّره بانفراده و لا باعتبار محلّه، بل بالنّظر إلى أمر خارج عن محلّه و هو النّسبة الشّاملة للأين و متى و الوضع و المضاف و الملك، و إمّا أن لا يكون معقولا بالقياس إلى غيره فإمّا أن يقبل القسمة و التّجزّي لذاته فهو الكمّ، أو لا يقبلهما و هو الكيف. (نفس المصدر/ 163) هو ما لا يقبل القسمة لذاته و لا يتوقّف تصوّره على تصوّر غيره، كالألوان. (مطالع الأنظار/ 71 و 72) هو الّذي لا يتوقّف تصوّره على تصوّر غيره. (شرح حكمة العين/ 259) العرض إمّا أن يقبل القسمة أو لا، و الأوّل هو الكمّ ... و الثّاني و هو ما ليس يقبل القسمة لذاته إمّا أن يقتضي النّسبة لذاته، أي يكون مفهومه معقولات بالقياس إلى الغير أو لا يقتضي النّسبة، و الثّاني هو الكيف.

عرض لا يقبل القسمة لذاته و لا يقتضي النّسبة لذاته. (شرح المواقف/ 193) الماهيّة إن تصوّر ثباتها فإمّا أن لا يعقل دون القياس إلى غيرها فهي الإضافة، و إمّا أن يعقل دون ذلك فإمّا أن يوجب المساواة و اللّامساواة و التّجزّي أولا، فإن أوجب فهو الكمّ، و إلّا فهو الكيف. (الحكمة المتعالية 1/ 5) إنّه هيئة قارّة لا يوجب تصوّرها تصوّر شي‌ء خارج عنها و عن حاملها و لا يقتضي قسمة و لا نسبة في أجزاء حاملها. (نفس المصدر 1/ 59) هو عرض لا يتوقّف تصوّره على تصوّر غيره و لا يقتضي القسمة و اللّاقسمة في محلّه اقتضاء أوّليا.

(نفس المصدر 1/ 61) هو الّذي يعقل هيئة قارّة بلا قسمة و نسبة، و قد يتضادّ و يشتدّ. (الشّواهد الرّبوبيّة/ 22) إنّه هيئة قارّة لا تقتضي قسمة و لا نسبة لذاته.

(كشّاف اصطلاحات الفنون/ 1255)- الكمّ، المقولات.

(1323) الكيفيّة

ما هو شبيه و غير شبيه.

(رسائل الكنديّ الفلسفيّة/ 167، المقابسات/ 371) أعلى جنس يعمّ جميع الأنواع الّتي تعرّفنا في مشار مشار إليه «كيف هو» يسمّى الكيفيّة.

(الحروف/ 72) إنّ الكيفيّة ما بها يقع المشابهة و خلافها. (الإشارات و التّنبيهات/ 14)


[1] - العرض إمّا أن يتصوّر ثباته لذاته أو لا يتصوّر ثباته لذاته، فإن تصوّر ثباته لذاته فإمّا أن يتعقّل دون النّسبة إلى غيره أو لا يتعقّل هكذا، و ما يتعقّل دون النّسبة إلى غيره فإمّا يوجب المساواة و التّفاوت و التّجزّي لذاته أم لا يوجب، فالّذي يوجب هذه لذاته هو الحكم، و الّذي لا يوجبها هو الكيف.

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 327
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست