responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 24

(108) الاعتبار (العلوم الاعتباريّة)

- الحدس، الماهيّة الاعتباريّة.

(109) الاعتقاد

هو عقد الاحتمال على تحقيق شي‌ء. (رسائل إخوان الصّفاء 3/ 392)- التّصديق، التصوّر، العلم.

(110) الاعتماد

- الميل.

(111) الاعتياد

تكرير فعل الشّي‌ء الواحد مرارا كثيرة، زمانا طويلا في أوقات متقاربة.

(رسائل الفارابيّ كتاب التّنبيه/ 8)- العادة.

(112) الأعداد

- العدد.

(113) الأعراض‌

أعراض الشّي‌ء يسمّون- بالجملة- صفاته و محمولاته الّتي لا تعرّف ما هو، بل تعرّف منه شيئا خارجا عن ذاته و شيئا ليس به قوامه. (الحروف/ 168) الكيفيّات الّتي هي المحسوسة. (إلهيّات الشّفاء/ 139) هي الّتي إذا تصوّرت مادّته بصورتها و تمّت نوعيّته، لزمته أو عرضت له من خارج.

(التّحصيل/ 587)- العرض، العرضيّ.

(114) الأعصاب‌

العصب.

(115) الأعضاء البسيطة و المركّبة

البسيطة هي الّتي أجزاؤها يشبه بعضها بعضا.

و المركّبة هي الّتي ليس تشبه أجزاؤها بعضها بعضا. (رسائل ابن رشد، كتاب النّفس/ 41)

(116) الأعضاء المركّبة

- الأعضاء البسيطة و المركّبة.

(117) أعلى العلّيّين‌

- الأسفل.

(118) الأعيان‌

- الأشخاص و الأعيان.

(119) الأعيان الثّابتة

هي حقائق الممكنات في علم الحقّ- تعالى- و هي صور حقائق الأسماء الإلهيّة في الحضرة العلميّة لا تأخّر لها عن الحقّ إلّا بالذّات، لا بالزّمان. فهي أزليّة و أبديّة. و المعنىّ بالإضافة، التأخر بحسب الذّات لا غير. (التّعريفات/ 13) كلّ وجود له خصوصيّة معنى لازم له من غير فعل يتعلّق به بالذّات، بل جعله تابع لجعل ذلك الوجود إن كان مجعولا. و ذلك المعنى هو المسمّى عند أهل اللّه بالعين الثّابت، و عند الحكماء بالماهيّة، و عند بعض العرفاء بالتّعيّن. (المبدأ و المعاد لصدر الدّين/ 194)

(120) الاغتذاء

الزّيادة على الأعضاء من غير انبساط في الأقطار الثّلاثة (الطّول و العرض و العمق). (الحدود و الفروق/ 90)- النّموّ.

(121) الإغواء

- التّوفيق.

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 24
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست