هو عقد الاحتمال على تحقيق شيء. (رسائل إخوان الصّفاء 3/ 392)-
التّصديق، التصوّر، العلم.
(110) الاعتماد
- الميل.
(111) الاعتياد
تكرير فعل الشّيء الواحد مرارا كثيرة، زمانا طويلا في أوقات
متقاربة.
(رسائل الفارابيّ كتاب التّنبيه/ 8)- العادة.
(112) الأعداد
- العدد.
(113) الأعراض
أعراض الشّيء يسمّون- بالجملة- صفاته و محمولاته الّتي لا تعرّف ما
هو، بل تعرّف منه شيئا خارجا عن ذاته و شيئا ليس به قوامه. (الحروف/ 168) الكيفيّات
الّتي هي المحسوسة. (إلهيّات الشّفاء/ 139) هي الّتي إذا تصوّرت مادّته بصورتها و
تمّت نوعيّته، لزمته أو عرضت له من خارج.
(التّحصيل/ 587)- العرض، العرضيّ.
(114) الأعصاب
العصب.
(115) الأعضاء البسيطة و المركّبة
البسيطة هي الّتي أجزاؤها يشبه بعضها بعضا.
و المركّبة هي الّتي ليس تشبه أجزاؤها بعضها بعضا. (رسائل ابن رشد،
كتاب النّفس/ 41)
(116) الأعضاء المركّبة
- الأعضاء البسيطة و المركّبة.
(117) أعلى العلّيّين
- الأسفل.
(118) الأعيان
- الأشخاص و الأعيان.
(119) الأعيان الثّابتة
هي حقائق الممكنات في علم الحقّ- تعالى- و هي صور حقائق الأسماء
الإلهيّة في الحضرة العلميّة لا تأخّر لها عن الحقّ إلّا بالذّات، لا بالزّمان.
فهي أزليّة و أبديّة. و المعنىّ بالإضافة، التأخر بحسب الذّات لا غير.
(التّعريفات/ 13) كلّ وجود له خصوصيّة معنى لازم له من غير فعل يتعلّق به بالذّات،
بل جعله تابع لجعل ذلك الوجود إن كان مجعولا. و ذلك المعنى هو المسمّى عند أهل
اللّه بالعين الثّابت، و عند الحكماء بالماهيّة، و عند بعض العرفاء بالتّعيّن.
(المبدأ و المعاد لصدر الدّين/ 194)
(120) الاغتذاء
الزّيادة على الأعضاء من غير انبساط في الأقطار الثّلاثة (الطّول و
العرض و العمق). (الحدود و الفروق/ 90)- النّموّ.