responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 23

المحاكمات/ 131) الماهيّة إن تصوّر ثباتها فإمّا أن لا يعقل دون القياس إلى غيرها فهي الإضافة. (الحكمة المتعالية 1/ 5) هي نسبة متكرّرة من الجانبين معا، و يجب فيهما التّكافؤ في العدد. و هي عارضة لجميع الموجودات سيّما ما هو مبدأ الكلّ. (الشّواهد الرّبوبيّة/ 23) عرضى است كه تعقّل آن، بسته به تعقّل ديگرى باشد به حيثيّتى كه تعقّل ديگرى نيز بسته به تعقّل آن باشد مثل أبوّت و بنوّت و أخوّت‌ [1].

(لمعات إلهيّة/ 217)- المقولات، المعيّة، النّسبة، النّسبة المتكرّرة.

(103) الإضافة المعيّة

- المعيّة.

(104) الإضافة الوجوديّة

هي كون المعنى بحيث إذا عقل، كان معقول الماهيّة بالقياس إلى غيره، و ليس ذلك وجوده. (التّعليقات،/ 76) هو كونه بحيث إذا عقل كان معقول الماهيّة بالقياس، و أمّا كونه في العقل فأن يكون عقل بالقياس إلى غيره، فله في الوجود حكم، و له في العقل حكم من حيث هو في العقل، لا من حيث الإضافة. (إلهيّات الشّفاء/ 159)- الإضافة.

(105) الأضداد (على الإطلاق)

الأضداد هي الّتي تتّفق في الجنس و تتّفق في الموضوع الواحد. (إلهيّات الشّفاء/ 308) إنّها الّتي البعد بينهما في الوجود غاية البعد.

(تفسير ما بعد الطّبيعة/ 1303) إنّ المختلفة في الغاية في جنس واحد فهي أضداد.

هي في جنس واحد و أنّها مختلفة في الغاية في ذلك الجنس. (نفس المصدر/ 1308) إنّ الأضداد بالحقيقة هي الّتي في جنس واحد.

و قد يقال أضداده على جهة التّشبيه بهذه الّتي لا تجتمع معا في موضوع واحد، و إن كانت مختلفة بالجنس. (رسائل ابن رشد، كتاب ما بعد الطّبيعة/ 25) هي الّتي هي واحدة بالجنس، و غير بالصّورة، و هي في غاية التّباعد و الخلاف في الصّورة. (نفس المصدر/ 111)

(106) الاضطرار

ما لا يمكن أن يتحفّظ وجود الشّي‌ء إلّا به. (تفسير ما بعد الطّبيعة/ 517) الاضطرار الحقيقيّ هو الشّي‌ء الّذي ليس في طبيعته أن يكون بنوع آخر.

هو الّذي من أجله لا يمكن أن يكون شي‌ء بنوع آخر. (نفس المصدر/ 520) يقال بحسب هذه الأنحاء: منه ما هو بالقسر من قبل أنّه خارج عن الحميّة. و منه ما لا يمكن أن يكون موجودا على الإطلاق على خلاف ما هو عليه. (نفس المصدر/ 1608) يقال على الشّي‌ء الّذي لا يمكن أن يوجد الشّي‌ء إلّا به، و ذلك من قبل الهيولى.

و قد يقال الاضطرار على القسر و هو ضدّ الاختيار.

و قد يقال الاضطرار على الّذي لا يمكن أن يكون بنوع و لا صفة اخرى. (رسائل ابن رشد، كتاب ما بعد الطّبيعة/ 34)- الاختيار.

(107) أضغاث أحلام‌

- الأحلام.


[1] - هي عرض يتوقّف تعقّله على تعقّل أمر آخر بحيث يتوقّف تعقّل ذاك الأمر الآخر عليه أيضا، مثل الأبوّة و البنوّة، و الأخوّة.

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 23
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست