responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح النجاة نویسنده : الإسفرايني النيشابوري، فخر الدين    جلد : 1  صفحه : 84

و التأليف للسرير.

و إن لم يكن‌ [1] كالجزء [الف‌]: فإمّا أن يكون مباينا [ب‌]: أو ملاقيا لذات المعلول.

فإن كان ملاقيا [I[: فإمّا أن يكون‌ [2] ينعت المعلول به، و هذا هو كالصّورة للهيولى.

[II[: و إمّا أن لا يكون ينعت بالمعلول، و هذا هو كالموضوع للعرض‌ [3].

و إذا [4] كان مباينا [I[: فإمّا أن يكون الذي منه الوجود و ليس الوجود لأجله، و هو الفاعل.

[II[: و إمّا أن لا يكون منه الوجود بل لأجله الوجود و هو الغاية. [5] فتكون العلل: هيولى للمركب‌ [6] و صورة للمركب، و موضوعا للعرض، و صورة للهيولى، و فاعلا، و غاية. و تشترك الهيولى للمركب و الموضوع للعرض بأنّها [7] الشي‌ء الذي فيه قوّة وجود الشي‌ء، و تشترك الصورة للمركب و الصورة للهيولى بأنّها [8] ما به يكون المعلول موجودا بالفعل و هو غير مباين.


[1] . نج: لكن‌

[2] . نجا:- تكون‌

[3] . م: للعصب‌

[4] . نج: إن‌

[5] . نج: كالغاية

[6] . د، خ: المركب‌

[7] . نجا: بأنهما

[8] . نج: بانه‌

نام کتاب : شرح النجاة نویسنده : الإسفرايني النيشابوري، فخر الدين    جلد : 1  صفحه : 84
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست