فكذلك المادّة هاهنا تقيمها مع الطبيعة المشتركة ما يكون عن الطبائع الخاصة.
و حاصل باقي الكلام يدلّ على أنّ الحوادث الأرضية معللة بالأحوال الحادثة الفلكية.
قال الشّيخ: