قال الشّيخ:
و يقابل كل واحد منها من باب الكثير الخلاف و التقابل و التضاد.
تمت المقالة الأولى من الإلهيات [1].
التفسير:
قال- أيّده اللّه-: لمّا فرغ من بيان لواحق الواحد فشرع في بيان لواحق الكثير، و هي ما تقابل كلّ واحد منها.
[1] . نج:+ و الحمد للّه كما هو أهله و مستحقه