responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : النجاة نویسنده : ابن سينا    جلد : 1  صفحه : 114

الاسهال، للسقمونيا، و الحركات المرصودة، للسماويات‌ [1]؛ تكرر ذلك، منافى الذكر. و اذا تكرر ذلك منا [2] فى الذكر؛ حدثت لنامنه تجربة، بسبب قياس‌ [3] اقترن بالذكر؛ و هو أنه: لو كان هذا الامر، كالاسهال مثلا عن السقمونيا، اتفاقيا عرضيا، لا عن مقتضى طبيعة [4]؛ لكان‌ [5] لا يكون فى الأكثر [6]، من غير اختلاف؛ حتى انه ان‌ [7] لم يوجد ذلك؛ استندرت‌ [8] النفس الواقعة، تطلب‌ [9] سببا [10] لما عرض من أن لا [11] يوجد. و اذا اجتمع هذا الاحساس و هذا الذكر، مع هذا القياس؛ أذعنت النفس، بسبب ذلك التصديق بأن السقمونيا من شأنها، اذا شربت أن تسهل صاحبها.


[1] - ب: للسماوات؛ ديگر نسخه‌ها؛ للسماويات‌

[2] - ق: منا ذلك‌

[3] - ها: قياسى‌

[4] - ب، ها: طبيعة؛ ديگر نسخه‌ها: طبيعته‌

[5] - ها: لكن‌

[6] - ها، رم، ق: فى اكثر الامر؛ ب، د، ط، هج: فى الأكثر

[7] - ب، ها، هج: ان ديگر نسخه‌ها: اذا

[8] - رم: استدرت؛ د، هج، ق: استندرت؛ هامش ب: استبدرت؛ متن ب، ها، ط بى‌نقطه است؛ در معيار العلم غزالى ص 122 آمده: «لو كان هذا الامر اتفاقيا او عرضيا غير لازم لما استمر فى الأكثر من غير اختلاف حتى اذا لم يوجد ذلك اللازم استبعدت النفس تاخره عنه و عدته نادر او طلبت له سببا عارضا مانعا» بنگريد به «البرهان» ص 45- 48 و منطق اشارات نهج 6، پيداست كه غزالى از نجات و اشارات گرفته است.

[9] - ب: تطلب؛ ها؛ رم، ق: فطلبت؛ د، ط، هج: و طلبت‌

[10] - ط، هج، رم شيئا؛ د، ها، ق، ب سببا

[11] - ب: من ان لا؛ ق انه لم؛ د، ط، ها، هج، رم: ان لم‌

نام کتاب : النجاة نویسنده : ابن سينا    جلد : 1  صفحه : 114
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست