المراد من قوله صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: «لاتجتمع أمتي على الخطأ»، أفتونا و لكم الأجر، و السلام.
ش
تأسف أبي بكرقال أبو بكر في مرض موته: «أماإني لا آسي على شيء في الدنيا إلّا على ثلاثة فعلتها وددت أني لم
أفعلهن- إلى قوله- فأما الثلاثة التي فعلتها: فوددت أني لم أكشف عن بيت فاطمة و
تركته و لو أغلق على حرب ...».
راجع كلامه هذا في تاريخ الطبري: ج 3 ص 430 ط دار المعارف بمصر، و
ج 2 ص 619 ط آخر، مروج الذهب للمسعودي: ج 2 ص 301، الإمامة و السياسة: ج 1 ص 18،
شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج 1 ص 130 و ج 2 ص 20 أوفست بيروت على ط 1 بمصر
ج 2 ص 46- 47، و ج 6 ص 51 ط مصر بتحقيق محمد أبو الفضل، عبد اللّه بن سبأ للعسكري:
ج 1 ص 106، العقد الفريد: ج 4 ص 268 ط لجنة التأليف و النشر، و ج 2 ص 254 ط آخر.
و نقله العسكري في عبد اللّه بن سبأ: ج 1 ص 106 عن كنز العمال: ج 3
ص 135، و منتخب الكنز بهامش أحمد: ج 2 ص 271، الأموال لأبي عبيدة: ص 131، لسان
الميزان: ج 4 ص 189، تاريخ الذهبي: ج 1 ص 388، مرآة الزمان للسبط بن الجوزي، ترجمة
أبي بكر من تاريخ دمشق.