responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 96  صفحه : 221

يلتزم؟ وأي شئ يذكر فيه؟ فقال: عنده نهر من الجنة تلقى فيه أعمال العباد كل خميس [1].
11 - علل الشرائع: ابن الوليد، عن الصفار، عن ابن معروف، عن حماد، عن حريز عن أبي بصير وزرارة ومحمد بن مسلم كلهم، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن الله عز وجل خلق الحجر الأسود ثم أخذ الميثاق على العباد ثم قال للحجر: التقمه والمؤمنون يتعاقدون ميثاقهم [2].
12 - علل الشرائع: ابن الوليد، عن الصفار، عن علي بن حسان، عن عمه عبد - الرحمان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: مر عمر بن الخطاب على الحجر الأسود فقال: والله يا حجر إنا لنعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع إلا أنا رأينا رسول الله صلى الله عليه وآله يحبك فنحن نحبك، فقال له أمير المؤمنين عليه السلام: كيف يا ابن الخطاب؟! فوالله ليبعثنه الله يوم القيامة وله لسان وشفتان فيشهد لمن وافاه وهو يمين الله في أرضه يبايع بها خلقه فقال عمر: لا أبقانا الله في بلد لا يكون فيه علي بن أبي طالب [3].
13 - علل الشرائع: علي بن حاتم، عن جميل بن زياد، عن أحمد بن الحسين النخاس عن زكريا المؤمن، عن عامر بن معقل، عن أبان بن تغلب قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: أتدري لأي شئ صار الناس يلثمون الحجر؟ قلت: لا، قال: إن آدم عليه السلام شكا إلى ربه عز وجل الوحشة في الأرض فنزل جبرئيل عليه السلام بياقوتة من الجنة كان آدم إذا مر عليها في الجنة ضربها برجليه، فلما رآها عرفها فبادر يلثمها، فمن ثم صار الناس يلثمون الحجر [4].
14 - علل الشرائع: أبي، عن سعد، عن ابن عيسى، عن ابن أبي نجران والحسين بن سعيد معا عن حماد، عن حريز، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان الحجر الأسود أشد بياضا من اللبن فلولا ما مسه من أرجاس الجاهلية ما مسه ذو عاهة إلا برء [5].
15 - علل الشرائع: ابن الوليد، عن سعد، عن إسماعيل بن محمد التغلبي، عن أبي طاهر الوراق عن الحسن بن أيوب، عن عبد الكريم بن عمرو، عن عبد الله بن أبي يعفور، عن أبي عبد الله


[1] نفس المصدر ص 424.
[2] نفس المصدر ص 424.
[3] نفس المصدر ص 426.
[4] نفس المصدر ص 426.
[5] نفس المصدر ص 427.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 96  صفحه : 221
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست