responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 22  صفحه : 91

ما تذكران ، فلذا نفيهما عن المدينة ، لانهما كانا يدخلان على النساء ويجلسان معهن. قوله : فعزب بهما ، على بناء المفعول بالعين المهملة والزاء المعجمة ، كما في أكثر النسخ بمعنى التبعيد والاخراج من موضع إلى آخر ، أو بالغين المعجمة والراء المهملة بمعنى النفي عن البلد. قوله 7 : يتسوقان ، أي يدخلان سوق المدينة للبيع والشراء.

أقول : قد أثبتنا في باب غزوة تبوك وقصة العقبة أحوال أصحاب العقبة و كفرهم ، وحال حذيفة ، وفي باب أحوال سلمان أحوال جماعة ، وفي أبواب غزوات النبي 9 أحوال جماعة ، لا سيما في غزوة بدر واحد وتبوك ، وحال زيد بن حارثة في باب أبي طالب ، وباب جعفر وباب قصة زينب ، وحال المستهزئين برسول الله 9 في أبواب المعجزات ، وبعض أحوال جابر في غزوة الخندق ، وبعض أحوال حاطب بن أبي بلتعة في باب فتح مكة ، وفي باب أحوال أزواج النبي 9 ، وفي باب العباس حديث الاخوات من أهل الجنة ، وفي باب فتح مكة خبر بديل بن ورقاء الخزاعي ، وفي باب بني المصطلق ما صنع خالد بن الوليد لعنه الله بهم ، وفي غزوة احد حال أبي دجانة ، وفي غزوة خيبر بعض أحوال اسامة بن زيد ، وفي باب غصب لصوص الخلافة الجماعة الذين أنكروا على أبي بكر ، ويظهر منه أحوال جماعة اخرى ، وفي أبواب الفتن إنكار اسامة بن زيد على أبي بكر ، وإنكار أبي قحافة عليه ، وفي احتجاج أمير المؤمنين 7 على جماعة من الصحابة في زمن معاوية ما يظهر منه أحوال جماعة ، وفي إرادة قتل خالد لامير المؤمنين 7 أيضا كذلك ، و سيظهر في أبواب احتجاجات الحسن بن علي 7 وأصحابه على معاوية أحوال جماعة وحال أبي الدرداء في باب عبادة علي 7 ، وحال ام أيمن في باب ولادة الحسين 7 ، وشقاوة أربعة استشهدهم أمير المؤمنين 7 على خلافته فكتموا فدعا عليهم وهم أنس بن مالك ، والبراء بن عازب الانصاري ، والاشعث بن قيس الكندي وخالد بن يزيد البجلي في بابه ، وشقاوة سعد بن أبي وقاص في أحوال الحسين 7 وأنه قال له أمير المؤمنين 7 : ما في رأسك ولحيتك من شعرة إلا وفي أصلها

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 22  صفحه : 91
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست