يبدو أن سورة آل عمران تدخل مع هذه الآيات في رحاب موضوعها الرئيسي
وهو ضرورة الالتفاف حول القيادة الصحيحة ونبذ القيادات الدخيلة وضرورة ذلك في
الوحدة. فتهيئ النفوس- قبل ذلك- ببيان أن الملك لله، وأن القدرة المطلقة بيده.
ثم تنهى عن قبول قيادة كافرة إلا تَقَيَّةً، ثم يأمر بالطاعة للقيادة
الإسلامية ويربط بين