responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مباني منهاج الصالحين نویسنده : الطباطبائي القمي، السيد تقي    جلد : 10  صفحه : 711
و الزمير(1)و السلحفاة والضفادع والسرطان(2)و لا باس بالكنعت(3) والربيثا(4).


الجري والمارماهي ولا الزمير الحديث‌[1].
و لاحظ أيضا ما عن الرضا عليه السلام في كتابه الى المأمون قال: محض الإسلام شهادة ان لا إله الا اللّه الى أن قال وتحريم الجرى من السمك والسمك الطافي والمارماهي والزمير الحديث‌[2].[1]لاحظ حديث ابن مسلم‌[3]و لاحظ ما عن الصادق عليه السلام‌[4] ولاحظ أيضا ما عن الرضا عليه السلام.[2]لاحظ ما رواه ابن جعفر عن أخيه أبي الحسن الأول عليه السلام قال: لا يحل أكل الجرى ولا السلحفاة ولا السرطان وسألته عن اللحم الذي يكون في أصداف البحر والفرات أ يؤكل؟قال: ذلك لحم الضفادع لا يحل أكله‌[5].[3]لاحظ ما رواه حماد بن عثمان قال: قلت لأبي عبد اللّه عليه السلام الحيتان ما يؤكل منها؟فقال ما كان له قشر، قلت ما تقول في الكنعت؟قال: لا بأس بأكله قال: قلت: فانه ليس له قشر، فقال بلى، ولكنها حوت سيئة الخلق تحنك بكل شي‌ء الحديث‌[6].[4]يدل على حلية أكله بعض النصوص منها: ما رواه هشام بن سالم عن عمر بن‌

[1]الوسائل الباب 9 من ابواب الأطعمة المحرمة الحديث: 6

[2]عين المصدر الحديث: 9

[3]لاحظ ص: 709

[4]لاحظ: 710

[5]الوسائل الباب 16 من ابواب الأطعمة المحرمة الحديث: 1

[6]الوسائل الباب 10 من هذه الابواب الحديث: 1

نام کتاب : مباني منهاج الصالحين نویسنده : الطباطبائي القمي، السيد تقي    جلد : 10  صفحه : 711
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست