و الزمير(1)و السلحفاة والضفادع والسرطان(2)و لا باس بالكنعت(3) والربيثا(4).
الجري والمارماهي ولا الزمير الحديث[1].
و لاحظ أيضا ما عن الرضا عليه السلام في كتابه الى المأمون قال: محض
الإسلام شهادة ان لا إله الا اللّه الى أن قال وتحريم الجرى من السمك
والسمك الطافي والمارماهي والزمير الحديث[2].[1]لاحظ حديث ابن مسلم[3]و لاحظ ما عن الصادق عليه السلام[4]
ولاحظ أيضا ما عن الرضا عليه السلام.[2]لاحظ ما رواه ابن جعفر عن أخيه أبي
الحسن الأول عليه السلام قال: لا يحل أكل الجرى ولا السلحفاة ولا السرطان
وسألته عن اللحم الذي يكون في أصداف البحر والفرات أ يؤكل؟قال: ذلك لحم
الضفادع لا يحل أكله[5].[3]لاحظ
ما رواه حماد بن عثمان قال: قلت لأبي عبد اللّه عليه السلام الحيتان ما
يؤكل منها؟فقال ما كان له قشر، قلت ما تقول في الكنعت؟قال: لا بأس بأكله
قال: قلت: فانه ليس له قشر، فقال بلى، ولكنها حوت سيئة الخلق تحنك بكل شيء
الحديث[6].[4]يدل على حلية أكله بعض النصوص منها: ما رواه هشام بن سالم عن عمر بن
[1]الوسائل الباب 9 من ابواب الأطعمة المحرمة الحديث: 6