چنانچه در آيات: (اعلم غيب السّموات و الارض) و (علّم آدم الاسماء
كلّها) و (اذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم) و (اللّه يحب المحسنين) و (ما هى من الظّالمين
ببعيد) و (ما اللّه يريد ظلما للعالمين) كلمات السّموات و الاسماء و
الملائكة و المحسنين و الظّالمين و العالمين از مصاديق مورد بحث مىباشند و لذا
مثال جائنى القوم يا جائنى العلما الّا زيدا يا الّا الزيدين صحيح بوده و احدى نيز
در صحت آن مناقشه ننموده با اينكه مثال: جائنى كلّ جماعة من العلماء الّا زيدا
ممتنع است.
قوله: و استغراق المفرد اشمل: اين مسئله، خود از مسائل
مستقل بوده و ارتباطى با مسئله قبل ندارد و مقصود از آن اين است كه اسم جنس مفرد
وقتى مدخول الف و لام استغراق يا ديگر ادات عموم واقع شد واجد عموم و شمولى مىشود
كه بمراتب از شمول تثنيه و جمع اوسع مىباشد و شرح اوسع بودن گذشت.
قوله: سواء كان بحرف التعريف: ضمير در [كان] به استغراق
راجعست و اينقسم كه استغراق مستند بحرف تعريف باشد محل بحث و كلام در اينجا
مىباشد مانند [الرّجل].
قوله: او غيره: يعنى استغراق بواسطه غير حرف تعريف باشد مانند نكره در سياق نفى.
قوله: انّه يتناول كلّ واحد الخ: ضمير در [انّه] به مفرد
محلّى به الف و لام راجعست.
قوله: فانّه لا يصحّ اذا كان فيها رجل الخ: ضمير در [فانّه] به مثال [لا
رجل فى الدّار] راجعست.
قوله: و هذا فى النكرة المنفيّة مسلّم: مشاراليه [هذا] به