responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : توضيح المباني في شرح مختصر المعاني نویسنده : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    جلد : 1  صفحه : 339

منهما السّدس‌ ، كه قرينه حالى بر رجوع ضمير (ابويه) به ميّت اينست كه كلام در بيان احكام مواريث است.

متن: و اصل الخطاب ان يكون لمعيّن و قد يترك الى غيره ليعمّ كل مخاطب نحو و لو ترى اذا المجرمون ناكسوا رؤسهم عند ربّهم‌ اى تناهت حالهم فى الظّهور فلا يختص به مخاطب.

شرح عربى‌ و اصل الخطاب ان يكون لمعيّن، واحدا كان او اكثر لانّ وضع المعارف على ان تستعمل لمعيّن مع انّ الخطاب هو توجيه الكلام الى حاضر.

و قد يترك الخطاب مع معيّن الى غيره اى غير معيّن ليعمّ الخطاب كل مخاطب على سبيل البدليّة نحو:

و لو ترى اذا المجرمون ناكسوا رؤسهم عند ربّهم‌ لا يريد بقوله و لو ترى اذا المجرمون مخاطبا معيّنا قصدا الى تفظيع حالهم اى تناهت حالهم فى الظهور لاهل المحشر الى حيث يمتنع خفاؤها فلا يختص بها رؤية راء دون راء.

و اذا كان كذلك فلا يختص به اى بهذا الخطاب مخاطب دون مخاطب بل كلّ من يتأتى منه الرّؤية فله مدخل فى هذا الخطاب و فى بعض النسخ [فلا يختص بها] اى برؤية حالهم مخاطب او بحالهم رؤية مخاطب على حذف المضاف.

ترجمه‌

مصنّف گويد:

و اصل خطاب اينست كه با شخص معيّن و مشخصى صورت گيرد و گاهى اين خطاب ترك شده و يا غير معيّن واقع ميشود تا بدين ترتيب هرمخاطبى را شامل شود مانند:

نام کتاب : توضيح المباني في شرح مختصر المعاني نویسنده : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    جلد : 1  صفحه : 339
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست