ايشان امر بكند، پس اسناد انشائى در [ابن] اسناد مجازى و از باب
اسناد به سبب است.
2- لينبت الرّبيع ما شاء.
كه در اين مثال اسناد انشائى (لينبت) به (ربيع) اسناد مجازى است،
البته چنانچه در بحث قبل گفتيم اينمثال در صورتى است كه قائل اينكلام شخص موحّد
باشد.
3- ليصم نهارك: از باب اسناد فعل بزمان وقوع آنست.
4- ليجد جدّك: از باب اسناد فعل به مصدر است.
5- ليت النّهر جار: از باب اسناد فعل به محل و مكان ميباشد چه آنكه نهر
محل جريان آب است نه آنكه خودش جارى باشد.
6- أصلوتك تأمرك : سوره (هود) آيه (87)، كه در اين آيه شريفه نسبت امر و فرمان بطور
استفهام به [صلوة] داده شده و حال آنكه تقدير حقيقى اين تركيب چنين است:
أيأمرك ربّك فى صلوتك ان نترك.
متن: و لا بدّ له من قرينة لفظية كما مرّ او معنويّة كاستحالة قيام المسند
بالمذكور عقلا كقولك محبّتك جاءت بى اليك او عادة نحو هزم الامير الجند و صدوره عن
الموحّد فى مثل اشاب الصّغير.
شرح عربى و لا بدّ اى للمجاز العقلى من قرينة صارفة عن ارادة ظاهره لانّ
المتبادر الى الفهم عند انتفاء القرينة هو الحقيقة لفظيّة كما مرّ فى قول ابى
النّجم من قوله [افناه قيل اللّه] او معنويّة كاستحالة قيام المسند بالمذكور اى
بالمسند اليه المذكور مع