3- ناهى از ضررى كه بواسطه نهى مىنمايد در امان باشد.
4- احتمال اثر در فاعل منكر داده شود.
قوله: ظاهر النّصوص الخ: از جمله اين نصوص، حديثى است
كه مرحوم صاحب وسائل آنرا در ج (8) ص (605) باين شرح نقل فرموده:
عبد اللّه بن جعفر حميرى در كتاب قرب الاسناد، از سندى بن محمّد، از
ابى البخترى، از جعفر بن محمّد، از پدرش قال:
ثلاثة ليس لهم حرمة، صاحب هوى مبتدع، و الامام الجائر و الفاسق
المعلن بالفسق.
قوله: و يستثنى من ذلك: مشار اليه « ذلك » حرمت سبّ مىباشد.
قوله: لقوله صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: اين روايت را مرحوم فيض در
كتاب وافى ج (1) ص (56) باب البدع و الرّأى و المقائيس حديث (4) باين شرح نقل
فرموده:
محمد، از محمّد بن الحسين، از بزنطى، از داود بن سرحان، از مولانا
ابى عبد اللّه عليه السّلام قال:
قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم:
اذا رأيتم اهل البدع و الرّيب من بعدى فاظهروا البرائة منهم و اكثروا
من سبّهم و القول فيهم و الوقيعة و باهتوهم حتّى لا يطمعوا فى الفساد فى الاسلام و
يحذّرهم النّاس و لا يتعلّمون من بدعهم، يكتب اللّه لكم بذلك الحسنات و يرفع لكم
به الدرّجات.
قوله: سواء لم يتأثر بذلك: ضمير فاعلى در « لم يتأثر» به ولد راجع بوده و
مشار اليه « ذلك » خبيث و حمار و امثال ايندو مىباشد.
قوله: و يشكل الثّانى: مقصود از « الثّانى » جواز سبّ حتّى صورتيكه ولد از سبّ والد متأثّر گردد مىباشد.
قوله: لو قال السّيّد ذلك: مشار اليه « ذلك » سبّ مىباشد.
قوله: انت و مالك لابيك: اين روايت را مرحوم صاحب وسائل
در ج (12) ص (196) باين شرح نقل فرموده:
محمّد بن يعقوب، از محمّد بن يحيى، از عبد اللّه بن محمّد، از على بن
حكم،